تصريحات دراجي خلال المؤتمر الصحفي للمركزي الأوروبي (3 سبتمبر)
فيما يلي التصريحات التي يدلي بها دراجي محافظ البنك المركزي الأوروبي:
- أرحب بكم في المؤتمر الصحفي
- البيانات الأخيرة تشير ظهور مخاطر على النمو والتضخم
- ينظر مجلس المحافظين إلى التطورات الأخيرة كونها مستمرة او مؤقتة
- يتم مراقبة البيانات والتي سوف تحدد حجم التيسير النقدي
- سوف نستمر في شراء السندات بقيمة 60 مليار يورو شهريًا
- برنامج التيسير النقدي قد تمتد فترته بناء على مدى تحسن البيانات والتضخم
- ارتفع إجمالي الناتح المحلي بمنطقة اليورو بنسبة 0.3% خلال الربع الثاني بأقل من المتوقع
- نتوقع استمرار التعافي الاقتصادي لكن بأقل مما كان متوقعًا في السابق متأثر بأوضاع الأسواق الناشئة والصين ومعدلات الطلب على الصادرات من منطقة اليورو
- تراجع أسعار النفط يجب أن يدعم دخل الأسر
- تراجع أسعار النفط من المفترض أن يدعم معدلات الاستهلاك
- النمو قد يتأثر بتغيرات الموازنة العامة
- بتوقع الأعضاء أن يسجل إجمالي الناتج المحلي بنسبة 1.4% مقابل توقعات يونيو عند 1.5%
- مراجعة توقعات إجمالي الناتج المحلي على نحو منخفض بسبب ضعف معدلات الطلب العالمي
- من المتوقع أن يستقر المؤشر التوافقي لأسعار المستهلكين عند مستويات منخفضة جدًا
- من المتوقع ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين بنهاية العام
- من المتوقع أن تكون وتيرة ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين بطيئة
- يتوقع أعضاء المركزي الأوروبي أن يسجل أسعار المستهلكين 1.1% خلال 2016
- يتوقع الأعضاء أن يسجل المؤشر التوافقي لأسعار المستهلكين 0.1% مقابل توقعات يونيو عند 0.3%
- التغيرات الأخيرة في سعر الصرف وأسعار النفط قد يخفضوا من توقعات الاعضاء خلال شهر سبتمبر
- من المتوقع استقرار المؤشر التوافقي لأسعار المستهلكين عند مستويات منخفضة على المدى المتوسط
- البيانات الأخيرة تشير إلى ارتفاع المعروض النقدي M3
- آلية الإقراض مستمرة في التحسن لكنها محدودة
- السياسة النقدية تدعم معدلات الإقراض منذ عام 2014
- يجب أن يتم تطبيق إصلاحات بسوق العمل
- استمرار النمو الاقتصادي يجب أن تدعمه الإصلاحات الهيكلية
- السياسة المالية يجب أن تدعم التعافي الاقتصادي
دراجي يتلقى الأسئلة من الصحفيين:
- قد نرى معدلات التضخم في النطاق السلبي خلال الشهور المقبلة، هل هذا يعني حالة من الركود؟ يرى الأعضاء أن هذه مجرد عوامل مؤقتة ومن أهمها تراجع أسعار النفط
- أؤكد على إرادتنا ومراقبتنا وقدرتنا على التصرف
- تزايد مخاطر الجانب الهابط
- من غير المحتمل تلاشي المخاطر بشكل مفاجئ
- هناك مخاطر على التوقعات الاقتصادية
- تراجع أسعار النفط بالإضافة إلى ارتفاع سعر الصرف من أهم المخاطر
- صرحت بأنه من المتوقع أن يتعافى الاقتصاد لكن بوتيرة أبطأ بسبب تباطؤ الأسواق الناشئة
- اختلاف توجهات السياسة النقدية على الصعيد العالمي تؤثر على الأسواق
- كافة الدول العشرين أكدوا على التزامتهم بسياسات سعر الصرف فيما يتعلق بالقدرة التنافسية
- سعر الصرف مهم جدًا للنمو واستقرار الأسعار ولكنه ليس هدف سياسة المركزي الأوروبي
- لم يكون هناك مناقشات حول تغيير هدف معدلات التضخم
- مناقشات تغيير هدف معدلات التضخم تختبر مصداقيتنا في حال تغيير الهدف حاليًا مع صعوبة تحقيقه
- هناك مناقشات دائرة حول السيولة الطارئة لليونان
- لا يمكن شراء السندات والبرنامج لا يزال قيد النظر (اليونان)
- قد يناقش البنوك المحلية نتائج السيولة الطارئة
- هناك توقعات باستمرار تراجع أسعار النفط بسبب وفرة المعروض وضعف الطلب العالمي وضعف الأوضاع الاقتصادية في الصين
- قد يكون هناك آثار إيجابية إن لم يكن هناك المزيد من التطورات على بعض القطاعات
- مجلس المحافظين يتمتع بالمرونة حيال برنامج التيسير النقدي
- لا نرى مخاطر قوية تستدعي اتخاذ قرارات حاليًا لكننا سوف نراقب الأوضاع والتي قد تستدعي ذلك
- السياسة التسهيلية التي نتبعها كان لها تأثير على النمو الاقتصادي
- معدلات الائتمان تشهد ارتفاعًا في بعض الدول المتعثرة مثل إيطاليا وإسبانيا بالإضافة إلى فرنسا
- يوجد أدلة على نجاح السياسة النقدية المتبعة
- ولكن في الوقت ذاته يجب أخذ التطورات العالمية ضمن الاعتبار
- الأوضاع المالية شهدت ضعفًا على نطاق واسع خاصة خلال الأسبوعين الماضيين
- توقعات التضخم شهدت حالة من التقلبات بين الارتفاع والانخفاض في ضوء التطورات الأخيرة بالأسواق الناشئة والنفط
- يجب دراسة كافة العوامل لتحديد ما إذا كانت تطلعات المدى المتوسط ستسوء
- السياسة النقدية تعتمد على التضخم ولكننا لا نتجاهل العوامل الأخرى مثل سوق العمل أو النمو
- أسعار النفط غيرت من توقعات التضخم
- لا يجب أن ننسى أن مسار التضخم لعام 2017 كان متوقع على أساس التطبيق الكامل لبرنامج التيسير النقدي
- الملف الصيني سوف يكون موضوع رئيسي خلال اجتماع القادة العشرين
- الحكومة الصينية يجب أن تستمر في صياغة قرارات تهدف إلى استقرار سعر الصرف
- لاحظنا خلال الأسابيع الماضية عاملين مهمين وهما ضعف أكبر سوق ناشئ (الصين) والتغير المفاجئ في أسعار النفط
- لم يرغب أحد الأعضاء في تغيير حجم برنامج التيسير النقدي أو وتيرته
- نتمنى أن يصل الفيدرالي الأمريكي إلى أهدافه المحددة
- المركزي الأوروبي يعرب عن قلقه من تطورات الأسواق الناشئة أكثر من قلقه من قرارات الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي
- الاتحاد الأوروبي لم يكن هدفه اندماج اقتصادي فحسب بل اتحاد سياسي أيضًا
- اتحاد السياسة النقدية أثبت نجاحه
- نصيغ قرارتنا بناء على قواعد محددة
- الصين تؤثر على النشاط التجاري والثقة بالأسواق
أنهى دراجي المؤتمر الصحفي.