أهم ما جاء في المؤتمر الصحفي لبنك كندا 15 أبريل
أهم ماصرح به ستيفن بولوز، محافظ بنك كندا خلال المؤتمر الصحفي :
- تراجع أسعار النفط تعود بشكل أساسي إلى نمو العرض العالمي بشكل قوي.
- ساهم ضعف الطلب أيضًا في تراجع أسعار النفط.
- شهدت أسعار السلع الأخرى مزيد من التراجع هذا العام.
- قام العديد من البنوك المركزية باتباع سياسة تسهيلية بما فيهم بنك كندا.
- اتباع السياسة التسهيلية على نطاق واسع بالإضافة إلى الآثار الإيجابية إلى انخفاض أسعار الطاقة قادتنا إلى استنتاج أن الاقتصاد العالمي سيتعافى خلال هذا العام.
- زيادة التباين الاقتصادي العالمي يؤدي إلى التباين أيضًا في السياسات النقدية المتبعة، ويؤدي إلى مزيد من التقلبات في أسعار الصرف، ومزيد من القوة للدولار الأمريكي.
- هناك آثار إيجابية وسلبية لتراجع أسعار النفط.
- مازال تراجع أسعار النفط يؤثر بشكل سلبي على الاقتصاد الكندي.
- الآثار السلبية لتراجع أسعار النفط قد تكون فورية ومؤكدة، في حين أن الآثار الإيجابية قد تكون أكثر تدرجًا وأقل تأكيدًا.
- في يناير واجهنا خطر التأخر الكبير لعودة عائداتنا إلى كامل قوتها واستقرار معدلات التضخم عند 2%، فاتخذنا قرار خفض الفائدة بـ 25 نقطة أساسية.
- أدى خفض الفائدة إلى تراجع منحنى العائدات، وكذلك الدولار الكندي.
- استقرت أسعار النفط وتعافت لتصل إلى المستويات التي توقعناها في شهر يناير.
- لم يشهد الاقتصاد نموًا خلال الربع الأول من العام الحالي.
- تأثرت البيانات الأخيرة بتباطؤ نمو الاقتصاد الأمريكي خلال نفس الربع.
- يعود ذلك إلى سوء الأحوال الجوية في لوس انجلوس، وأيضًا حظت كندا ببعض الطقس غير الاعتيادي.
- خارج قطاع الطاقة، يبدو أن القطاعات الأخرى من الاقتصاد تسير بشكل جيد.
- تقود صادرات القطاعات غير النفطية الذي توقعناه هذا الانتعاش، ونتوقع أن يدعم ذلك الاتجاه النمو الاقتصادي القوي للولايات المتحدة، وتراجع الدولار الكندي.
- على الرغم من حالة التباطؤ التي يشهدها سوق العمل، إلا أن العوامل الأساسية للسوق بدأت في التحسن.
- نتوقع أن يكون هناك انتعاش في النمو الاقتصادي خلال الربع الثاني من العام.
- نتوقع أن تبلغ نسبة النمو 1.9% هذا العام على أساس سنوي.
- من المتوقع بلوغ معدلات التضخم 2% بحلول نهاية عام 2016.
- الخطر الأساسي هو حجم ومدة التأثير السلبي لتراجع أسعار النفط.
- قد يُثقل ذلك الخطر كاهل العوامل الإيجابية لصادرات القطاع غير النفطي.
- توقعاتنا أن يظهر هذا التأثير الإيجابي خلال الربع الثاني، ويظهر بوضوح خلال النصف الثاني من العام.
- يعمل خفض الفائدة وتراجع الدولار الكندي على الإسراع من تلك العملية.