تغطية حية اليوم الأول: شهادة محافظ الفيدرالي الأمريكي باول أمام الكونجرس
أعضاء لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب يدلون بكلماتهم مع بداية شهادة محافظ الفيدرالي الأمريكي جيروم باول، وفيما يلي أبرزها:
- أعتقد باستقلالية الفيدرالي الأمريكي وقدرته على اتخاذ قراراته دون أي ضغوط.
- الفيدرالي الأمريكي قاد الاقتصاد في وضع صعب للغاية.
- نحن سعداء حيال قدرة الإدارة الأمريكية على احتواء التضخم رغم تجاهل الحزب الجمهوري لهذه الحقيقة.
- لسنا سعداء بالفائدة المرتفعة.
- الاقتصاد الأمريكي يؤدي بشكل جيد.
جيروم باول محافظ الفيدرالي الأمريكي يقرأ نص الشهادة:
- الفيدرالي الأمريكي ملتزم بتحقيق أهداف التضخم والاستغلال الأمثل لسوق العمل.
- التضخم انخفض بشكل كبير ولكنه لا يزال أعلى الهدف المحدد له.
- الفيدرالي الأمريكي منتبه للغاية لضغوط التضخم، وما تمثله من مشكلات للأسر الأمريكية.
- استعادة استقرار الأسعار شيء أساسي للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
- النشاط الاقتصادي توسع بشكل جيد خلال العام الماضي.
- الفائدة المرتفعة أضرت بقطاع الإسكان واستثمارات الأعمال.
- الاقتصاد الأمريكي أضاف وظائف كثيرة، والبطالة تستقر عند مستويات منخفضة تاريخيا.
- البطالة الأمريكية حاليا قرب مستويات 3.7%.
- قوة الأوضاع في سوق العمل توسعت بشكل كبير خلال القطاعات الاقتصادية والمناطق الجغرافية.
- التضخم يستقر أعلى الهدف المحدد له، والتضخم الأساسي قرب مستوى 2.8%.
- تشديد السياسة النقدية الأمريكية يضع ضغوطا اقتصادية كبيرة.
- الفيدرالي الأمريكي يعتقد بأن الفائدة المرتفعة وصلت إلى ذروتها.
- الفيدرالي الأمريكي يعتقد بأنه من المناسب خفض الفائدة في وقت ما من العام الجاري.
- خفض الفائدة مبكرا أو متأخرا سوف يعتمد على البيانات الاقتصادية.
- الفيدرالي الأمريكي سيبقي على الفائدة المرتفعة حتى يكون واثقا من عودة التضخم نحو الهدف.
- الفيدرالي الأمريكي لديه التزام بإعادة التضخم نحو الهدف المحدد له.
- الفيدرالي الأمريكي يبذل قصارى جهده لتحقيق هدفي التضخم والاستغلال الأمثل لسوق العمل.
محافظ الفيدرالي الأمريكي يجيب على تساؤلات أعضاء لجنة الخدمات المالية:
- قرار الفائدة المقبل سوف يعتمد على البيانات الاقتصادية المقبلة.
- الفيدرالي الأمريكي يريد رؤية المزيد من البيانات الاقتصادية المقبلة حتى يكون أكثر ثقة فيما يتعلق بتحقيق هدف التضخم.
- رؤية المزيد من البيانات الاقتصادية المقبلة قد يكون هو العامل الذي سيجعلنا نتخذ قرار خفض الفائدة.
- لم نثق بعد في أن التضخم سيعود إلى الهدف المحدد له، والبيانات المقبلة هي التي ستحدد موعد خفض الفائدة الأمريكية.
- عدد مرات خفض الفائدة سيعتمد على البيانات الاقتصادية المقبلة.
- التضخم في قطاع الإسكان لا يزال مرتفعا، وهو أحد الأسباب التي تؤدي لارتفاع التضخم الأساسي.
- الفيدرالي الأمريكي يتوقع انخفاض التضخم في قطاع الإسكان.
- الفيدرالي الأمريكي يتفهم صعوبات التضخم بقطاع الإسكان ويراقب عن كثب التطورات في سوق الإسكان.
- من الجيد الحفاظ على توقعات التضخم راسخة قرب مستوى 2%.
- قد نبدأ في مراجعات اقتصادية في العام المقبل.
- وباء كورونا والحرب الروسية الأوكرانية ساهمت في ارتفاع أسعار السلع أيضا.
- لن أعلق على احتمالية تمويل الكونجرس لأوكرانيا، لأن هذا خارج إطار عمل الفيدرالي الأمريكي.
- انتهاء الحرب الأوكرانية قد يساهم في انخفاض أسعار السلع والحبوب.
- نعتقد بأن الاقتصاد الأمريكي سيواصل النمو، وأعتقد بأنه لن يحدث ركود اقتصادي.
- لا أعتقد بأن احتمالية ركود الاقتصاد الأمريكي مناسبة.
- الأوضاع في سوق العمل لا تزال قوية، ولكنها شهدت بعض التوازن.
- قوة سوق العمل الأمريكي قد تؤخر تحقيق هدف التضخم.
- الفيدرالي الأمريكي يحاول العمل على حل هذه المعضلة في الوقت الراهن.
- الفيدرالي الأمريكي يحاول أن يجعل الاقتصاد الأمريكي ينمو بشكل قوي، والبطالة تواصل انخفاضها، والتضخم يتراجع.
- الفيدرالي الأمريكي يحاول الحفاظ على الأوضاع الاقتصادية القوية حاليا.
- الفيدرالي الأمريكي يحاول بذل الجهود كافة لتحقيق أهدافه.
- الفيدرالي الأمريكي لن يعلق على السياسات المالية أو سياسات الطاقة.
- نحن نتأكد من أن البنوك ذات التعرض لقطاع العقارات التجارية يمكنها إدارة أي خسائر، وسوف تستمر هذه التداعيات على مدى السنوات القليلة المقبلة.
- الكثير من المواطنين يعملون داخل البلاد، يساعد على قوة الاقتصاد.
- الفيدرالي الأمريكي غير مختص بأي سياسات للهجرة.
- العام الماضي كان لدينا قوة هائلة في العمالة، والكثير من هؤلاء ساهم بشكل كبير في زيادة الإنتاجية.
- لا أقوم بتوجيه أي سياسات للهجرة، ولكنني أعلق على الحقائق والأرقام الاقتصادية.
- كان فشل بنك سيليكون فالي بسبب هيكل التمويل.
- لم تكن الحوافز التعويضية هي المحرك الرئيسي لفشل بنك سيليكون فالي.
- التغير المناخي قد يمثل أحد المخاطر الاقتصادية.
- الفيدرالي الأمريكي يستهدف تحقيق هدف التضخم والاستغلال الأمثل لسوق العمل.
- سياسات التغير المناخي متروكة للكونجرس.
- الأسر الأمريكية تضررت كثيرا بارتفاعات التضخم ولم يكن لديهم الأموال الكافية للتعامل مع ارتفاعات الأسعار.
- الفائدة المرتفعة قد تنخفض بمرور الوقت هذا العام اعتمادا على البيانات الاقتصادية الواردة.
- لن ننتظر حتى ينخفض التضخم إلى 2% لنقوم بخفض الفائدة المرتفعة، ولكن الفيدرالي الأمريكي ينتظر المزيد من الأدلة ليكون واثقا من أن التضخم يعود إلى الهدف المحدد له.
- نرغب في رؤية المزيد من البيانات التضخم الإيجابية خلال الفترة المقبلة.
- التضخم المرتفع كان منتشرا حول العالم، مع إعادة فتح الاقتصادات بدأت الأمور تعود إلى طبيعتها.
- مهمة الفيدرالي الأمريكي هي التعامل مع التضخم المرتفع.
- هدف التضخم عند 2% هو مقياس عالمي، ولا يمكن تغيير هدف التضخم أو العمل على تحديد نطاق للتضخم بين 2% إلى 3% كما يحدث في نيوزلندا.
- وباء كورونا أثر كثيرا على الاقتصاد ويجب أن نكون أكثرا استعدادا لما سيحدث بعد ذلك.
- مهمة الفيدرالي الأمريكي هي إعادة التضخم نحو الهدف المحدد له، من خلال استخدام أداة الفائدة وغيرها من الأدوات.
- رفع الفائدة أضر بقطاع الإسكان، والاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يتفهم ذلك.
- من الصعب تحديد تأثير الذكاء الاصطناعي على الإنتاجية
- من المؤكد أن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على زيادة العمالة أو استبدالها، ولست متأكدا من أي منها سيفعل.
- هناك أمل في أن تستمر مكاسب الإنتاجية الحالية.
- الفيدرالي الأمريكي قام برفع الفائدة من أجل استعادة استقرار الأسعار للمواطنين.
- قمنا برفع الفائدة لأجل صحة الاقتصاد الأمريكي.
- التضخم بدأ في الانخفاض، ولذلك سيعمل الفيدرالي الأمريكي على خفض الفائدة.
- توقعات الفيدرالي الأمريكي تشير إلى استمرار قوة الاقتصاد.
- الفائدة المرتفعة أضرت بقطاع الإسكان، ولذلك، فإن خفض الفائدة قد يكون له تأثير إيجابي على القطاع بمرور الوقت، ولكن يجب خفض التضخم أولا.
- مهمة الفيدرالي الأمريكي هي استهداف التضخم وسوق العمل وليس قطاع الإسكان.
- نقص المعروض يتسبب في أزمة الإسكان، وليس الفائدة المرتفعة.
- التعددية في أماكن العمل مهمة للغاية وتساعد على تحقيق أهدافنا.
- الكثير من المواطنين غادروا عملهم أثناء الوباء، ولقد عادت الأوضاع في سوق العمل إلى ما كانت عليه.
انتهى