التغطية الحية لتصريحات دراجي خلال المؤتمر الصحفي للمركزي الأوروبي
فيما يلي أبرز تصريحات ماريو دراجي خلال المؤتمر الصحفي للمركزي الأوروبي:
- سجل الناتج المحلي الإجمالي ارتفاعاً بنسبة 0.5% خلال الربع الأول مقابل 0.3% خلال الربع الأخير من العام الماضي.
- جاء هذا الارتفاع مدعوماً بقوة الطلب المحلي على عكس الطلب العالمي الذي تسبب في ضعف الصادرات.
- الطلب المحلي مازال مدعوماً بإجراءات السياسة النقدية للبنك.
- الأوضاع المالية بمنطقة اليورو تشهد تحسناً.
- مازال التعافي الاقتصادي بالمنقطة مثقولاً بضعف النمو العالمي والتباطؤ في تطبيق الإصلاحات الهيكلية.
- تمت مراجعة توقعات الناتج المحلي هذا العام بينما تم الإبقاء على التوقعات السابقة لعامي 2017 و 2018.
- نتوقع أن يسجل النمو نسبة 1.6% هذا العام مقابل التوقعات السابقة عند 1.4%.
- من المتوقع أن يستقر التضخم عند مستويات منخفضة وربما سالبة قبل أن تعاود الارتفاع خلال النصف الثاني من العام.
- سيتم العمل ببرنامج التيسير النقدي إلى مارس 2017 أو ما بعد ذلك، طبقاً لما تقتضيه الأوضاع.
- قد يتباطأ النمو الاقتصادي خلال الربع الثاني مقارنة بالربع الأول.
- سوف يستمر التعافي الاقتصادي بوتيرة معتدلة.
- المركزي الأوروبي على استعداد لاستخدام كافة الأدوات المتاحة لدعم النمو.
- سيتم الإبقاء على معدلات الفائدة عند مستويات منخفضة لفترة طويلة من الوقت.
- يجب أن ترتفع معدلات التضخم أكثر من ذلك خلال العامين 2017 و2018.
- على السياسات أن تعمل معاً لتحقيق النمو الاقتصادي.
- يتوقع أعضاء المركزي الأوروبي أن يرتفع مؤشر أسعار المستهلكين التوافقي بنسبة 0.2% مقابل توقعات مارس عند نسبة 0.1%، بينما من المتوقع أن يرتفع بنسبة 1.3% عام 2017 بنسبة 1.3% وأن يستقر عند نسبة 1.6% خلال عام 2018
- يجب أن تشارك سياسات الدول الأخرى بشكل أكثر جدية.
- أقر بإحراز تقدم ملحوظ بشأن ملف اليونان
دراجي يجيب على اسئلة الحاضرين:
- على استعداد للتوسع في السياسة التوسعية إن لم تنجح الإجراءات الأخيرة في تحقيق أهدافها
- اللجنة تواصل مراقبة الأوضاع بكل حذر ومستعدة لإتخاذ كل ما يلزم
- الإسراع في تطبيق الإصلاحات الهيكلية سيُسرع من إظهار فاعليتها على الأداء الاقتصادي
- الإجراءات الأخيرة لم تُظهر فاعليتها الكاملة بعد.
- التطورات المقبلة هي ما ستحدد ما إذا كنا سنتدخل مجدداً أم لا، ومتي سيحدث ذلك
- عضوية الممكلة المتحدة مثمرة لكلا الطرفين
- يجب أن تظل المملكة المتحدة في الاتحاد الأوروبي
- المركزي الأوروبي على استعداد لمواجهة نتائج الاستفتاء مهما كانت
- بقاء المملكة المتحدة سيكون إيجابياً للطرفين
- بيانات إجمالي الناتج المحلي خلال الربع الأول كانت جيدة
- أتوقع استمرار تعافي النمو الاقتصادي إلا أنه قد يتباطأ في الربع الثاني من العام
- بيانات التضخم خلال الشهور الأولى من العام جاءت أضعف من المتوقع
- الفائدة المنخفضة هي أحد أعراض الضعف الاقتصادي
- معدلات الفائدة الصفرية وأحياناً السلبية تكون من ضمن آليات البنك المركزي لتحفيز النمو
- المركزي الأوروبي يسعى إلى تحقيق استقرار الأسعار ودفع التضخم قرابة الهدف المحدد 2%
- عدم تكافؤ الوحدة النقدية بالمنطقة يجعلها أكثر ضعفاً
- سعر صرف اليورو يعكس التفاوت في الساسيات
- سعر الصرف أمر ضروري لتحقيق استقرار الأسعار
- برنامج التيسير النقدي يعمل بشكل سلس وفعال
- المركزي الأوروبي لا يعتزم تغيير هدف التضخم، ولكن إن حدث ذلك فسيعكس مصداقية البنك
- سنركز بشكل أساسي على تطبيق الإجراءات الأخيرة وتأثيرها على الأداء الاقتصادي
- لن تتردد في إتخاذ كل ما يلزم في حال تباطؤ الأداء الاقتصادي
- برنامج التيسير النقدي يتمتع بقدر مرتفع من المرونة تساعدنا على إدخال التعديلات اللازمة وقت الضرورة
- علينا تطبيق السياسة النقدية الملائمة لتحقيق ما تم تفويضنا به
- كل دولة لديها لائحة من الإصلاحات الهيكلية التي تتلائم مع وضعها الاقتصادي
انتهى المؤتمر