أهم نقاط بيان الفائدة الصادر عن الاحتياطي النيوزلندي (9 مارس)

أهم نقاط بيان الفائدة الصادر عن الاحتياطي النيوزلندي:

• تراجعت توقعات النمو العالمي نظرًا لضعف النمو في الصين وأوروبا وبعض الأسواق الناشئة
• تزايدت تقلبات الأسواق المالية
• لا تزال أسعار السلع منخفضة
• قطاع الألبان يواجه تحديات قوية
• من المتوقع أن يتلقى النمو المحلي دعمًا من ارتفاع معدلات الهجرة والسياحة والسياسة النقدية التسهيلية
• لا يزال سعر الصرف المرتبط بالنشاط التجاري مرتفعًا بنسبة 4% من المتوقع خلال شهر ديسمبر
• تراجع قيمة الدولار النيوزلندي مفضل بالنظر إلى انخفاض أسعار الصادرات
• ارتفاع أسعار المنازل في أوكلاند كان متوسط خلال الشهور الأخيرة
• أسعار المنازل لا تزال مرتفعة
• الحاجة تستدعي المزيد من المعروض في المنازل
• أكبر المخاطر المحلية تتمثل في قطاع الألبان وتراجع توقعات التضخم ومعدلات الهجرة والضغوط بقطاع الإسكان
• لا تزال معدلات التضخم منخفضة بسبب تراجع أسعار الوقود وبعض الواردات
• هناك قلق من معدلات التضخم بسبب أن هذه المخاوف تؤدي إلى زيادة المخاطر المتمثلة في تراجع توقعات التضخم
• من المتوقع أن ترتفع معدلات التضخم خلال عام 2016 ولكنها قد تستغرق وقتًا أطول للوصول إلى النطاق المحدد لها
• السياسة النقدية سوف تظل تسهيلية
• قد يتطلب الأمر المزيد من القرارات التسهيلية لضمان استقرار معدلات التضخم ضمن النطاق المستهدف
• سوف نستمر في مراقبة البيانات الاقتصادية

نلاحظ أن البيان قد اتسم بالنظرة السلبية بعدما أشار إلى احتمالية اتخاذ المزيد من القرارات التسهيلية وإظهار حالة من القلق تجاه معدلات التضخم التي قد تستغرق وقتًا أطول للوصول إلى النطاق المستهدف لها وأشار الببان أيضًا إلى أن البنك يفضل أن تنخفض قيمة الدولار النيوزلندي التي سوف ستهم في ارتفاع معدلات التضخم وتدعم الصادرات. أما بالنسبة للوضع الاقتصادي فلا يزال الوضع في الصين هو ما يراقبه البنك بالإضافة إلى أوضاع الأسواق المالية العالمية ولهذا فإن مراقبة البيانات الصينية والنيوزلندية ومن أهمها معدلات النمو والتضخم والتجارة سوف تبقى العامل الرئيسي في تحديد توجهات البنك خلال الفترة المقبلة.