أهم تصريحات يلين خلال شهادتها أمام الكونجرس
فيما يلي أهم تصريحات يلين خلال شهادتها أمام الكونجرس (اطلع على نص الخطاب):
- (يلين تقرأ نص الخطاب)
- أحزر الاقتصاد الأمريكي نموًا منذ الشهادة الأخيرة
- تتوقع الأعضاء ارتفاع التضخم إلى 2% على المدى المتوسط
- 13 مليون وظيفة تم إضافتهم منذ 2010
- المؤشرات الاقتصادية أعلى من المستويات التي كانت في حالة الركود
- لا يزال هناك حالة من الضعف في سوق العمل
- من المتوقع أن يكون متوسط إجمالي الناتج المحلي 1.3% خلال العام الجاري
- ارتفاع قيمة الدولار يحد من الصادرات
- ضعف الصادرات أسهم في ضعف النمو
- إنفاق الأسر تحسن في ظل انخفاض أسعار النفط وارتفاع الدخل وتحسن سوق العمل
- تراجع أسعار النفط دفع بعض الشركات بتسريح العمالة وتقليل رؤوس الأموال
- الأوضاع المالية أصبحت أقل دعمًا للنمو الاقتصادي
- من المتوقع أن يسجل الاقتصاد نموًا خلال الأعوام المقبلة
- التطورات الاقتصادية العالمية تمثل مخاطر على النمو الاقتصادي الأمريكي
- تراجع قيمة اليوان زاد من المخاوف حول الأوضاع المالية في الصين
- من المتوقع أن يتراجع الطلب على الصادرات الأمريكية
- تراجع أسعار النفط يدعم النمو الاقتصادي وقد يفوق توقعاتنا
- معدلات التضخم قد تظل منخفضة بسب التراجع القوي في اسعار النفط وتراجع أسعار الواردات
- توقعات التضخم تلعب دورًا هامًا في تحديد مسار التضخم
- مقاييس التضخم تراجعت إلى أدنى مستوياتها على مدار أعوام
- من ااملائم الاستمرار في رفع الفائدة في حال استمرار تحسن سوق العمل والثقة في ارتفاع معدلات التضخم
- رأت اللجنة أن هذين السببين دعموا قرار اللجنة برفع الفائدة في ديسمبر
- من المتوقع استمرار تحسن النمو الاقتصادي بوتيرة متوسطة بالتزامن مع وتيرة التشديد النقدي
- في حال التأخر في رفع الفائدة فقد يتم تخطي الأهداف المحددة مما سوف يسرع من وتيرة التشديد النقدي وهو ما سوف يؤدي إلى انزلاق الاقتصاد إلى حالة من الركود
- السياسة النقدية ليست على مسار محدد مسبقًا ولكنها تعتمد على البيانات الاقتصادية
- في حال تحسن البيانات الاقتصادية بشكل أفضل من المتوقع فسوف يتم رفع الفائدة بشكل أسرع
- في حال كانت البيانات مخيبة للآمال فسوف يكون رفع الفائدة أبطأ
يلين تجيب على الأسئلة:
- الأدوات التي استخدمناها لرفع الفائدة يتم استخدامها على نطاق واسع من أغلب البنوك المركزية
- رفع الفائدة يتسق مع تحقيق الأهداف المحددة
- قام الفيدرالي بالتوجه إلى السندات بالنظر إلى الموازنات خلال العام السابق
- عدل الفيدرالي معدلات الفائدة على المدى المتوسط عقب الأزمة المالية العالمية
- نفضل إن نستعيد التحكم في معدلات الفائدة على المدى المتوسط
- سوف نقوم بتقليص الموازنة العامة لدينا بشكل تدريجي
- معدلات البطالة تراجعت إلى أدنى مستوياتها
- معدلات التضخم لا تزال دون النسبة المستهدفة
- من غير الطبيعي أن تعود معدلات الفائدة إلى مستوياتها الطبيعية كالسابق
- اسغرق الأمر 7 سنوات حتى تتحسن الأوضاع
- أبقينا على معدلات الفائدة منخفضة خلال تلك الفترة
- نظرنا إلى احتمالية اللجوء إلى الفائدة السلية في عام 2010 ولكننا قررنا عدم خفضها
- لم ننظر إلى التشريعات بشكل كامل حول احتمالية خفض الفائدة غلى النطاق السلبي
- لا أرى أن هناك قيود تمنعنا من استخدام مثل تلك الأداة
- نتمتع بالمرونة في تحديد وتيرة التشديد أو التسهيل النقدي
- لست على دارية بشأن ما قد يمنعنا من استخدام الفائدة السلبية (من الناحية التشريعية)
- يجب علينا مراقبة الأوضاع المالية العالمية
- منها التطورات الاقتصادية في الصين
- ذكرت أن الأوضاع المالية أصبحت أقل دعمًا للنمو الاقتصادي وقد تؤثر على التطلعات الاقتصادية
- السياسة النقدية ليست محددة مسبقًا ولكنها تعتمد على البيانات الاقتصادية
- يقوم الفيدرالي بتحقيق ما فوض به
- لا اتوقع أن يقوم الفيدرالي بخفض الفائدة
- نرى أن التضخم سوف يظل منخفضًا لفترة من الوقت
- نراقب توقعات التضخم بعد الهبوط الحاد في اسعار النفط
- عندما رفعنا الفائدة في ديسمبر أشرنا إلى مراقبة مسار التضخم
- في مارس سوف نقوم بتحديث توقعات التضخم
- نقوم بتقييم الاقتصاد حول قدرته على تحقيق معدلات التوظيف القصوى
- في حال تحسن سوق العمل تتحسن ظروف كافة الفئات
- نرغب في المزيد من التحسن في سوق العمل
- لا نستطيع وضع هدف للبطالة لفئة معينة
- اتوقع أن ترتفع الأجور بشكل ما
- اعتقد أن ترتفع نسبة المشاركة في سوق العمل أيضًا
- ولهذا أقول أن هناك بعض الضعف في سوق العمل حتى مع تراجع البطالة إلى أدنى مستوياتها
- عملنا بجهد بعد الأزمة المالية العالمية لضمان قوة النظام المالي وتوفر السيولة
- لن نقلص الموازنة حتى ترتفع معدلات الفائدة على المدى القريب بشكل ما
- يجب أن تستقر نسبة الدين إلى إجمالي الناتج المحلي
- نأخذ معدلات البطالة لكل الفئات على محمل الجد
- تباطأ نمو إجمالي الناتج المحلي بقوة خلال الربع الأخير من العام