يلين: اعتقد بأنه قد يكون من الملائم رفع معدلات الفائدة خلال هذا العام
أهم ما صرحت بيه "جانيت يلين"، محافظ الاحتياطي الفيدرالي، اليوم:
- سوف يتم تشديد السياسة النقدية بشكل تدريجي بعد أول رفع لمعدلات الفائدة.
- لم نحقق معدلات التوظيف المرجوة بعد.
- اعتقد بأنه قد يكون من الملائم رفع معدلات الفائدة خلال هذا العام.
- نتوقع تعافي النشاط الاقتصادي بدءاً من الربع الثاني من العام.
- في حال حافظ النشاط الاقتصادي على وتيرة التعافي الحالية، فقد يكون من الملائم رفع معدلات الفائدة مؤخراً خلال العام.
- سوف يتم رفع معدلات الفائدة بشكلٍ تدريجي وسوف تستغرق عدة سنوات حتى تعود إلى مستوياتها الطبيعية.
- نتوقع ارتفاع معدلات التضخم نحو الهدف المحدد مع استمرار تحسن النشاط الاقتصادي.
- العوائق أمام النمو الاقتصادي قد بدأت فب التلاشي تاركة الاقتصاد على استعداد لتحقيق مزيداً من النمو.
- ضعف النشاط الاقتصادي خلال الربع الأول من العام هو نتيجة تأثير بعض العوامل المؤقتة.
- نتوقع أن يستكمل الاقتصاد وتيرة التعافي المتوسطة على مدار العام الجاري.
- سوق العمل لم يحقق الأهداف المرجوة بعد نظراً لضعف وتيرة نمو الأجور.
- أضاف الاقتصاد 3 مليون وظيفة خلال العام 2014.
- أظهرت البيانات خلال الشهور الأخيرة أن وتيرة التعافي قد شهدت تباطؤ نوعاً ما.
- بيانات التوظيف قد شهدت تحسناً.
- تحسن سوق العمل جعل الاحتياطي الفيدرالي بالقرب من تحقيق أحد هدفين السياسة النقدية.
- تراجع أسعار النفط قد ساهم في إبقاء معدلات التضخم عند مستوياتها المنخفضة.
- أتوقع ارتفاع معدلات التضخم صوب 2% خاصة في ظل تعافي أسعار النفط والآثار الناجمة عن بعض العوامل المؤقتة والتي تحد من قدرة الاقتصاد على التعافي.
- زيادة ديون الأسر تحد من إنفاق المستهلك وعليه ضعف النمو الاقتصادي.
- بالرغم من عدم تأثر الاقتصاد الأمريكي بالعوامل الخارجية، إلا أن أزمة منطقة اليورو تُعد من اكبر المخاطر.
- من المتوقع تعافي اقتصاد منطقة اليورو في ظل السياسة النقدية التسهيلية والإصلاحات الهيكلية.
- قد يتم إتخاذ بعض التدابير في حلال تمكن الاقتصاد من التعافي طبقاً للمسار المحدد له.
- شهد الاقتصاد الصيني ضعفاً خلال الفترة الأخيرة.
- تغيرات سعر الصرف أثرت على قطاع الصادرات والذي أثر بدوره على الاقتصاد بنحو عام.
- مع تلاشي الآثار السابقة أتوقع أن تستمر عملية تعافي النشاط الاقتصادي الأمريكي.
- يبدو أن الأسر تستفيد من تحسن أوضاع سوق العمل وثقة المستهلك.
- تراجع أسعار الوقود يدعم القدرة الشرائية للأسر.
- المدخرات السنوية للأسر الناتجة عن تراجع اسعار الوقود تُقدر بحوالي 700 دولار للأسرة الواحدة في المتوسط.
- من المرجح أن تشهد معدلات التوظيف والإنتاج ارتفاعاً بوتيرة معتدلة خلال العام الجاري وفيما بعد.
- شهدت معدلات إنفاق الأسر واستثمارات الأعمال تراجعاً خلال الشهور الاخيرة الماضية، كما شهد الإنتاج الصناعي ضعفاً.