أهم نقاط نتائج اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأوروبي (21 مايو)
فيما يلي أهم ما تضمنته نتائج اجتماع لجنة السياسة النقدية بالمركزي الأوروبي لشهر إبريل:
- أظهرت البيانات الأخيرة استعادة النشاط الاقتصادي بمنطقه اليورو لزخمه مقارنة بنهاية العام الماضي.
- هناك تحسناً في محركات التضخم الأساسية.
- شهدت الأوضاع الائتمانية استقراراً.
- الأوضاع الحالية تدعم رؤية البنك حول قوة تعافي الاقتصاد بشكل تدريجي صوب معدلات التضخم المرجوة عند 2%.
- لاحظنا مدى فاعلية الإجراءات الأخيرة في دعم وتيرة التعافي الاقتصادي بالمنطقة.
- شهدت تكاليف الإقراض لكلاً من الأسر والشركات تحسناً خلال الفترة الأخيرة.
- تحسن الأوضاع الاقتصادية يشير إلى أن التدابير المتخذة مؤخراً تسير ضمن المسار المحدد لها.
- قد تكون هناك حاجة إلى مزيداً من التدابير المدعمة لبرنامج التيسير النقدي لتحقيق الأهداف المرجوة.
- اجتمعت اللجنة على أن ليس هناك ضرورة لتعديل مسار السياسة النقدية في الوقت الراهن.
- المخاطر الهبوطية على الاقتصاد قد شهدت بعض التوازن.
- المخاوف حول قلة السندات الحكومية أمر مبالغ فيه.
- ضعف قيمة اليورو وتراجع أسعار النفط تساهم في الاتجاه الصعودي لاقتصاد المنطقة.
- توقعات الأسواق لمعدلات التضخم قد شهدت بعض التحسن تماشياً مع توقعات البنك.
- اجتمت اللجنة على ضرورة مواصلة برنامج التيسير النقدي ضمن الإطار الزمني المحدد له حتى شهر سبتمبر من العام 2016.
- أي تغير قد يطرأ على إجراءات البرنامج المعلنة سوف يعتمد على مدى قدرة الاقتصاد على الوصول إلى أو قرب النسبة المستهدفة عند 2%.
- من الضروري أن يدرك صناع القرار بالمنطقة أهمية الإصلاحات الهيكلية ودورها في تحسين مناخ الاعمال بالمنطقة.
- التطبيق الفعال للإصلاحات لن يؤدي فقط إلى ارتفاع معدلات النمو على المدى المتوسط والبعيد بل سوف يساهم أيضاً في رفع توقعات الأجور مما سوف ينعكس بدوره على معدلات الإنفاق والإستهلاك.
- السياسة المالية لابد وأن تكون مدعمة لتعافي النشاط الاقتصادي وأن تتوافق مع وتيرة الاستقرار والنمو.
- لا حاجة لتغيير معدلات الفائدة الحالية عند نسبة 0.05%.