أهم تصريحات جانيت يلين، محافظ الفيدرالي الأمريكي خلال المؤتمر الصحفي - 15 مارس
فيما يلي أهم تصريحات جانيت يلين، محافظ الفيدرالي الأمريكي خلال المؤتمر الصحفي عقب رفع الفيدرالي معدل الفائدة بمقدار 25 نقطة أساسية:
- يلين تقرأ نص بيان الفائدة في الوقت الحالي
- التوقعات الاقتصادية مختصة بكل عضو على حدة بناء على عدة عوامل تحدد توقعاته
- تم رفع الفائدة بعد التحسن القوي الذي شهده سوق العمل واستمرار ارتفاع التضخم
- الانتظار طويلًا لتقليل السياسة التسهيلية سيتطلب تسريع وتيرة رفع الفائدة وهو ما سوف يضر بالأسواق المالية ويزيد مخاطر الركود على النمو الاقتصادي
- السياسة الحالية لا تزال سياسة تسهيلية تدعم استمرار تحسن النمو الاقتصادي
- التوقعات الاقتصادية لم تتغير كثيرًا منذ شهر ديسمبر الماضي
- السياسة المالية قد تؤثر على توقعات النمو ومن الصعب توقع كيفية تأثيرها على النمو الاقتصادي
- السياسة النقدية لا تسير على نهج محدد مسبقًا
يلين تجيب على الأسئلة:
- اللجنة تفضل استخدام أداة معدل الفائدة في تحديد السياسة النقدية
- سوف نقلص الموازنة لدينا بمرور الوقت
- لا يمكننا وصف تسريع وتيرة رفع الفائدة بمعدل محدد لكني أرى أن رفع الفائدة ثلاث مرات في العام تدريجي
- معدلات الفائدة الحيادية تعني أننا لا نسرع وتيرة النمو بشكل قوي أو نكبحه بشكل قوي أيضًا
- نرى أن المخاطر على التوقعات متزنة في الوقت الحالي
- نرى أنه من الملائم رفع الفائدة بشكل تدريجي حتى المستويات الحيادية
- لم نناقش بشكل تفصيلي الإجراءات لتغيير السياسة النقدية
- الأعضاء يرون أن هناك حالة من عدم اليقين حول السياسة المالية
- لا نريد أن نقيم السياسة المالية حتى يتم الإعلان عنها
- الاقتصاد أحرز تحسنًا ملحوظًا
- التقيت بوزير الخزانة منوتشن
- اتوقع أن يكون هناك علاقة قوية بيني وبين وزير الخزانة
- كان لي اجتماع قصير جدًا مع الرئيس الأمريكي ترامب
- معدلات الفائدة الحيادية قد تكون أعلى التضخم بـ 1% أو مساوية له في الوقت الحالي
- مدى تأثر معدلات الفائدة بالسياسة المالية سيعتمد على التغييرات التي سيتم تطبيقها
- الاقتصاد أحرز تقدمًا مطابق لتوقعاتنا
- إن استمر تحسن الاقتصاد واتزنت المخاطر فمن الملائم الاستمرار في رفع الفائدة بشكل تدريجي
- حاولت شرح أسباب تحركنا البطيء في رفع الفائدة خلال العامين المقبلين
- من ضمن هذه الأسباب: المخاطر التي كانت تخيم على التوقعات الاقتصادية ولكن يجب على الأسواق فهم أننا نقترب من تحقيق أهدافنا وأن معدلات الفائدة الحيادية منخفضة
- ارتفاع أسعار الأسهم قد تعكس معدل الانفاق وسط الأوضاع المالية التسهيلية
- النمو الاقتصادي العالمي أقوى مما كان عليه خلال العام الماضي
- من غير الواضح مدى تأثير الثقة على قرارات الانفاق
- لا يزال هناك ضغوط متبقية من الأزمة المالية
- مؤشرات الناتج المحلي الإجمالي قد تكون عشوائية
- السياسة النقدية ستظل تسهيلية لفترة من الوقت
- يمكننا القول أن بعض مؤشرات الأجور قد سجلت ارتفاعًا بشكل طفيف
- المواطنين يشعرون بالتفاؤل حول الأوضاع الاقتصادية
- التضخم يتجه إلى الهدف المحدد له عند 2%
- من الطبيعي أن تشهد معدلات التضخم ارتفاعًا وانخفاضًا حول النسبة المستهدفة 2% وهو هدف وليس سقف له فمن الطبيعي أن يشهد ارتفاعًا أعلى النسبة المستهدفة في بعض الأحيان ولكننا لن نسمح باستقراره أعلى هذه النسبة بمعنى تخطيه هذه النسبة بشكل مستدام وهو ما سوف يتطلب تعديل السياسة النقدية حينها
- من الصعب تحديد مدى تأثير الحصيلة الضريبية على الحدود على الدولار
- ارتفاع قيمة الدولار بشكل قوي ستزيد من الضغوط على التضخم
- أرغب في زيادة الأجور وأرى أن هناك فرصة لزيادتها ولكن هدفنا هو زيادة معدلات التوظيف وأرى أن سبب زيادة الأجور هو ضعف معدل الانتاجية
- معدل الانتاجية هو عامل مهم
انتهى المؤتمر الصحفي
التوقعات الاقتصادية