أهم ما جاء في شهادة يلين محافظ الفيدرالي الأمريكي - 14 فبراير
فيما يلي أهم تصريحات محافظ الفيدرالي الأمريكي جانيت يلين خلال الإدلاء بشهادتها أمام اللجنة المصرفية بمجلس الشيوخ حول تقرير السياسة النقدية النصف سنوي:
نص تقرير السياسة النقدية:
- استمر الاقتصاد في نموه متجهاً نحو تحقيق هدفي التضخم والتوظيف.
- تراوح متوسط أعداد التوظيف قرابة 190 ألف وظيفة شهرياً خلال النصف الثاني من 2016.
- تمكن الاقتصاد من إضافة 227 ألف وظيفة خلال يناير.
- تم خلق ما يقرب من 16 مليون وظيفة منذ مطلع العام 2010.
- اتسقت معدلات البطالة مع توقعات البنك حيث استقرت عند 4.8% خلال يناير، متراجعة بأكثر من 5% من أعلى مستويات سجلتها خلال 2010.
- واصل سوق العمل بشكل مجمل تحسنه، فيما عدا ارتفاع نسب البطالة لدى الأقليات بالمقارنة مع مستوى البطالة العام.
- جاءت تطورات سوق العمل بالتزامن مع استمرار تحسن النمو الاقتصادي.
- من المتوقع أن يسجل النمو خلال 2016 نسبة 1.9% كالعام الأسبق.
- استمر ارتفاع الإنفاق الاستهلاكي مدعوماً بتحسن الأجور ومستويات الثقة لدى المستهلك بالإضافة إلى انخفاض الفائدة .
- استقرت استثمارات الأعمال عند مستويات منخفضة طوال العام 2016 بالرغم من بعض الارتفاع الذي سجلته بنهاية العام.
- ضعف النمو العالمي وارتفاع قيمة الدولار خلال العامين الماضين قد شكل ضغوطاً على إنتاج القطاع التصنيعي.
- ارتفع التضخم بشكل قوي خلال العام الماضي مدعوماً لتلاشي الضغوط السلبية الناجمة عن تراجع أسعار الطاقة وأسعار الواردات.
- سجل مؤشر الانفاق الاستهلاكي الشخصي PCE ارتفاع سنوي بنسبة 1.6% خلال العام الماضي.
- بالرغم من استقراره دون الهدف، إلا أن المؤشر بقيمته الأساسية (باستثناء أسعار الغذاء والطاقة) قد ارتفع بنسبة 1.75%.
- تتوقع اللجنة أن يستمر النمو الاقتصادية بوتيرة معتدلة مدعوماً بارتفاع التضخم والتحسن المستمر في أوضاع سوق العمل.
- تعافي الاقتصاد المحلي وتحسن الأوضاع المحلية سوف يضمن تشديد السياسة النقدية بمرور الوقت.
- مازالت تطلعات الوضع الاقتصادي عُرضة لحالة عدم اليقين والتي تنبع حالياً بشكل كبير من السياسات المالية المرتقبة، نمو الإنتاج و التطورات العالمية.
- الانتظار طويلاً قبل رفع الفائدة لن يكون حكيماً، حيث سيؤدي إلى إسراع وتيرة رفع الفائدة مستقبلاً.
- الفيدرالي ملتزم كلياً بتحقيق أهداف التضخم والتوظيف.
- السياسات الحالية محايدة وتساعد الاقتصاد على استكمال تعافيه بالشكل الكافي الذي يضمن رفع الفائدة بمرور الوقت.
- من المتوقع أن تستقر معدلات الفائدة عند مستويات منخفضة حتى بعد رفعها.
- السياسات المالية المرتقبة قد تؤثر على مسار تطلعات اللجنة للوضع الاقتصادي، إلى جانب البيانات الاقتصادية القادمة.
- أقرت اللجنة خلال اجتماع ديسمبر بأن التطورات الأخيرة تتطلب رفع الفائدة.
- أما في اجتماع فبراير، رأت اللجنة ضرورة التمهل مع الإشارة إلى أن تطورات الوضع الاقتصادي سوف تضمن الاستمرار في رفع الفائدة تدريجياً.
يلين تجيب على اسئلة اللجنة:
- اتطلع للعمل مع وزير الخزانة لتعزيز التعاون بين السياسات المالية والنقدية.
- الأوضاع الاقتصادية ما بعد الأزمة العالمية كانت تستدعي تطبيق سياسات استثنائية.
- مازلنا في انتظار الوقت الملائم لخفض الموازنة.
- لدينا ثقة عالية في ارتفاع معدل الفائدة مدعوماً بقوة الأداء الاقتصادي، وهو ما سيضمن في النهاية إعادة النظر في حجم الموازنة الحالية.
- لولا إبقاء الفيدرالي الأمريكي على معدلات الفائدة عند مستويات منخفضة خلال السنوات الأخيرة لكان الوضع الاقتصادي أضعف في الوقت الحالي.
- نحن على دراية كاملة بأن السياسات المالية قد تؤثر على التطلعات الاقتصادية، ولكن مازالت القرارات غامضة حتى الآن وكذلك تداعياتها.
- لا يمكن بناء سياساتنا على التخمين.
- بالطبع سيكون للسياسات المالية تأثير فعال على النمو الاقتصادي.
- إعادة هيكلة نظام التأمين الصحي سوف يؤثر على معدلات الإنفاق الاستهلاكي للأُسر.
- معدلات الأجور تعتمد على نمو الإنتاجية، والذي عانى من تباين خلال الفترات الماضية.
- التغيرات في الأجور تعكس تطورات الوضع الاقتصادي وحركة الطلب على العمالة.
- ترتفع الأجور للعمالة ذات الكفاءة المرتفعة فيما لاتزال الأجور للعمالة ذات الكفاءة الأقل تعاني بعض التباطؤ.
- بالرغم من التقدم الذي أحرزه سوق العمل، إلا أن مستويات الأجور لاتزال منخفضة.
- استمرار تحسن سوق العمل سوف يضمن تعافي الأجور.
- نسب المشاركة في سوق العمل ارتفعت بشكل ملحوظ وكان المهاجرين من أهم أسباب تلك الزيادة.
- استقرار النمو عند 1.9% فقط مخيب للآمال.
- لا يمكن التأكد ما إذا كنا بصدد رفع الفائدة خلال اجتماعي مارس أو يونيو.
- توقعاتنا باستمرار رفع الفائدة خلال 2017 تبدو منطقية.
قسم أبحاث السوق
المتداول العربي