الوطني السويسري يوضح سبب قرار الفائدة المفاجئ وفرص الوصول لمستويات سالبة
أدلى محافظ البنك الوطني السويسري مارتن شليجيل، بعدد من التصريحات الهامة على هامش المؤتمر الصحفي اللاحق لاجتماع السياسة النقدية والذي أسفر عن خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس ما جاء أعلى مقارنة بتوقعات الأسواق التي رجحت خفضاً بنحو 0.25% فقط.
وفي هذا الصدد، تناول شليجيل التصريحات التالية:
- البنك الوطني السويسري سيستمر في مراقبة الضغوط التضخمية وسيعدل السياسة النقدية إذا لزم الأمر للحفاظ على استقرار الأسعار.
- لولا خفض سعر الفائدة اليوم، لكانت توقعات التضخم أقل.
- يهدف هذا القرار إلى تثبيت التضخم بين 0% و2%.
- كان معدل التضخم منذ قرار السياسة النقدية الماضي أقل من المتوقع.
- لا يزال عدم اليقين بشأن مسار التضخم في المستقبل مرتفعاً.
- انخفضت الضغوط التضخمية بشكل ملحوظ على المدى المتوسط.
- لا يزال تحركات الفرنك السويسري بسوق الفوركس عاملاً مهماً.
- مع التيسير النقدي، فإننا نواجه الضغوط التضخمية المنخفضة.
- لا يزال الوطني السويسري على استعداد للتدخل في سوق الفوركس حسب الضرورة.
- لا تزال تخفيضات أسعار الفائدة هي الأداة الرئيسية إذا كانت السياسة النقدية بحاجة إلى مزيد من التيسير.
- لا يزال لدى الوطني السويسري مجال لمزيد من تحركات أسعار الفائدة.
- يمكننا تحمل ضعف التضخم إلى دون النطاق المستهدف 0-2%، طالما أنه مؤقت.
- نحن نأخذ في الاعتبار ما تفعله البنوك المركزية الأخرى، لكن التركيز ينصب على سويسرا.
- البنك الوطني السويسري لا يحب أسعار الفائدة السلبية.
- أصبحت احتمالية خفض الفائدة إلى مستويات سالبة ضئيلة.