أدلى محافظ بنك اليابان كازو أويدا، في المؤتمر الصحفي للبنك، اليوم الثلاثاء؛ بهذه التصريحات:
- الاقتصاد الياباني ينتعش تدريجيا.
- يجب أن نراقب بعناية تحركات سوق العملات الأجنبية وتأثيرها على اقتصاد اليابان والأسعار.
- لن يتردد بنك اليابان في اتخاذ إجراءات تيسيرية إضافية إذا لزم الأمر.
- لا تزال هناك حاجة لقياس ما إذا كانت الأسعار سترتفع في المستقبل.
- تتزايد التوقعات باحتمالية أن يرتفع التضخم الأساسي تدريجيا نحو الهدف حتى السنة المالية 2025.
- سوف نستمر في التواصل الوثيق مع الحكومة لإجراء السياسة النقدية المناسبة.
- سيتم الحفاظ على السياسة التيسيرية لفترة زمنية غير محددة بعد رفع أسعار الفائدة السلبية.
- هناك حاجة إلى مواصلة التدقيق في دورة الأجور والأسعار.
- لقد تجاوز تضخم أسعار المواد الغذائية أخيرا ذروته.
- قد يكون من الصعب أن يظهر بنك اليابان توقعاته لأسعار الفائدة بالمدى القصير كما يفعل بنك الاحتياطي الفيدرالي.
- لا يمكن إنكار أن هناك بعض التأثير السلبي لأسعار الفائدة السلبية على ربحية المؤسسات المالية داخل اليابان، على الرغم من أن البنوك تشهد أرباحا قوية.
- أظهر الاستهلاك الياباني بعض الضعف، لكنه مستمر في التعافي بشكل عام.
- من المرجح أن يكون لمرحلة خفض أسعار الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي تأثيرا على اقتصاد اليابان، بما في ذلك أسعار صرف العملات الأجنبية.
- يريد بنك اليابان أن يرى ما إذا كان نمو الأجور في الربيع المقبل قويا بما يكفي لدعم الاستهلاك.
- لسنا في وضع يسمح لبنك اليابان بتوقع معدل تضخم مستدام ومستقر بثقة كافية.
- توقعات الهبوط الناعم للاقتصاد الأمريكي آخذة في الارتفاع، وهذا أمر إيجابي بالنسبة لاقتصاد اليابان.
للمزيد:
بيان السياسة النقدية الصادر عن بنك اليابان - ديسمبر 2023