بيان السياسة النقدية عن البنك الوطني السويسري - ديسمبر

يشمل التقرير التالي أبرز النقاط التي احتوى عليها بيان السياسة النقدية للبنك الوطني السويسري - ديسمبر:

• قررت لجنة السياسة النقدية الإبقاء على معدلات الفائدة خلال هذا الاجتماع دون تغيير عند النسبة -0.75%.
• سيواصل البنك الوطني السويسري التدخل في أسواق العملات الأجنبية عند الحاجة لذلك.
• تقدم السياسة النقدية التوسيعية الظروف التمويلية المناسبة للوضع الاقتصادي الراهن.
• أدت جائحة كورونا والتدابير المتخذة لاحتوائها إلى تراجع الاقتصادي العالمي خلال النصف الأول من عام 2020.
• أكد البنك على ارتفاع قيمة الفرنك السويسري.
• تبع الانكماش المشهود في النصف الأول بعض التعافي خلال الربع الثالث من العام.
• يظل الناتج المحلي الإجمالي أقل بكثير من مستويات ما قبل الأزمة في معظم البلدان.
• يرى البنك الوطني السويسري احتمالات انكماش التضخم بنسبة 0.7% خلال العام الجاري، و يستقر عند المستويات الصفرية خلال 2021، ثم يعود للنمو بنسبة 0.2% خلال 2022.
• التوقعات المتعلقة بالتضخم تعتمد على عدم تخفيف قيود الإغلاق المتعلقة بمكافحة فيروس كورونا حتى ربيع 2021.
• لا يزال التعافي الاقتصادي غير مكتمل، وتظل حالة عدم اليقين مرتفعة حول الاقتصاد العالمي.
• يتوقع البنك الوطني السويسري انكماش الناتج المحلي الإجمالي بحوالي 3% هذا العام كما يتوافق مع توقعات شهر سبتمبر الأخيرة.
• يتوقع البنك تراوح النمو الاقتصادي في سويسرا بين 2.5% إلى 3% على مدار عام 2021.
• انتشار إصابات فيروس كورونا الحاد خلال أكتوبر في سويسرا قد أثقل على التوقعات الاقتصادية.
• استمرت أسعار الإقراض العقاري وأسعار العقارات السكنية في الارتفاع خلال الربعين الثاني والثالث من عام 2020.
• ضعف أسواق العقارات يستمر في تشكيل مخاطر أمام الاستقرار المالي.
• توفر السياسة النقدية التوسعية للبنك الوطني السويسري شروط تمويل مواتية وتقوم بالضغط على الفرنك السويسري.
• تساهم إجراءات السياسة النقدية في توفير الإمداد المناسب بالائتمان والسيولة للاقتصاد في سويسرا.
• التدخلات في سوق الصرف الأجنبي ضرورية للسياسة النقدية لسويسرا لضمان ظروف نقدية مناسبة وبالتالي استقرار الأسعار.
• نهج السياسة النقدية للبنك الوطني السويسري لم يتغير بصدور تقرير الخزانة الأمريكية.
• في ضوء الوضع الاقتصادي وحقيقة أن الفرنك السويسري لا يزال ذو قيمة عالية، يظل البنك الوطني السويسري على استعداد للتدخل بقوة أكبر في سوق الصرف الأجنبي.