نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي - يوليو
فيما يلي أبرز النتائج التي تضمنها اجتماع الاحتياطي الفيدرالي خلال شهر يوليو الماضي، من نقاط:
- تطورات فيروس كورونا لا تزال نؤثر سلبيا على النشاط الاقتصادي.
- النشاط الاقتصادي في الولايات المتحدة تعافى خلال الفترة من مايو وحتى يونيو، بعد الهبوط الحاد خلال مارس وأبريل.
- النمو الاقتصادي الأمريكي انخفض بمستويات تاريخية خلال الربع الثاني.
- تم الإبقاء على الفائدة بين مستويات 0 و 0.25% كما هو متوقع.
- معدل الفائدة IOER تم الإبقاء عليه عند مستويات 0.10%.
- سوف يبقى على تحركات الدولار الأمريكي، وتسهيلات الشراء في الأسواق حتى 31 مارس 2021.
- التصويت كان بإلإجماع.
- تطورات الاقتصاد الأمريكي ستعتمد على مسار الفيروس.
- الأزمة الحالية تؤثر بقوة على الاقتصاد الامريكي، والتوظيف، والتضخم على المدى القرب.
- الاقتصاد الأمريكى تعافى بشكل ملحوظ في الأونة الاخيرة، ولكنها لا يزال دون المستويات في بداية العام.
- أبدى الأعضاء مخاوفهم حيال حالة عدم اليقين التي تحيط بالاقتصاد الامريكي وعلى رأسها ارتفاع إصابات فيروس كورونا.
- الأعضاء لاحظوا تصاعد المخاطر التي تهدد الاقتصاد الأمريكي مؤخرا وعلى رأسها احتمالية تفشي موجة ثانية من فيروس كورونا المستجد.
- توجد مخاطر أخرى مثل إنفاق المستهلكين، وانخفاض الاستثمارات، عدم قدرة الولايات على توفير الأموال اللازمة للقطاعات، وعدم تعافي الاقتصاد العالمي مع تفشي موجة ثانية للفيروس.
- الأعضاء أشارو إلى أن هذه المخاطر من شأنها أن تضعف النشاط الاقتصادي لبعض الوقت.
- الاحتياطي الفيدرالي سيزيد حصته من مشتريات السندات على الأقل بنفس الوتيرة الحالية.
- الأعضاء اتفقوا على عدم الحاجة إلى سياسات تيسيرية جديدة حاليا.
- السياسة النقدية القوية قد تدعم تعافي الاقتصاد الأمريكي.
- الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيواصل مراقبة التطورات بعناية واتخاذ ما يلزم من إجراءات عند الحاجة.
- سيتم اتخاذ كافة أدوات الاحتياطي الفيدرالي اللازمة إذا اقتضت الضرورة.
- الاحتياطي الفيدرالي ملزم بتحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل وتحقيق هدف التضخم عند 2%.