نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي خلال شهر أبريل
جاءت أبرز النقاط الواردة في نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي خلال اجتماعاته في شهر أبريل على النحو التالي:
- فيروس كورونا المستجد له تأثير سلبي على الاقتصاد الأمريكي وصحة المواطنين في الولايات المتحدة وحول العالم.
- الإجراءات التي تم اتخاذها لمكافحة الفيروس ساهمت في الإضرار بالنشاط الاقتصادي، وفقدان الكثير من الوظائف.
- مؤشر أسعار المستهلكين انخفض بقوة بفعل ضعف الطلب المحلي، والهبوط القوي في أسعار النفط.
- التداعيات السلبية الاقتصادية للفيروس عالمياً ساهمت في الإضرار بالنظام المالي، وضعف التدفقات المالية بالنسبة للأسر والأعمال.
- الأعضاء اتفقوا على أن الأزمة الصحية الحالية سيكون لها تأثير سلبي قوي على النشاط الاقتصادي والتضخم في المدى القريب، كما قد تؤثر سلبياً على التوقعات الاقتصادية.
- قرر الأعضاء بأن يبقي نطاق الفائدة بين مستويات 0% و 0.25%.
- من المتوقع الإبقاء على هذا النطاق للفائدة حتى يتعافى الاقتصاد مجدداً، بهدف تحقيق الاستغلال الأمثل
- لسوق العمل، وتحقيق هدف التضخم.
- دراسة التوجهات المستقبلية اعتماداً على البيانات الاقتصادية.
- التوجهات والتطلعات المستقبلية قد تكون أكثر وضوحاً.
- اللجنة من الممكن أن توضح قريباً نواياها بشأن الفائدة.
- الإجراءات المالية قدمت مساعدات كبيرة في المناطق التي خصصت لها.
- أعرب البعض عن مخاوفة من حدوث موجات إضافية للفيروس على المدى القريب.
- اللجنة ستواصل مراقبة المعلومات المتعلقة بالأزمة الصحية، وكذلك التطورات العالمية، وضغوط التضخم المستقرة، وتأثيرها على التوقعات.
- إذا تم إلغاء قيود الإغلاق، فمن غير المرجح أن يعود إنفاق المستهلكين إلى المستويات الطبيعية بسرعة.
- تم تقديم قروض ميسرة لمساعدة الشركات.
- سيتم تقييم الظروف الاقتصادية والتوقعات المستقبلية فيما يتعلق بالاستغلال الأمثل لسوق العمل، وتحقيق هدف التضخم عند 2%.
- تتم مراقبة الأوضاع الائتمانية عن كثب، وعلى استعداد لتعديل الخطط إذا اقتضت الضرورة.
- هناك مخاوف من أن الموجة الثانية للفيروس قد يكون لها تأثير قوي على النشاط الاقتصادي الضعيف.
- أعرب البعض عن مخاوفه من أن الشركات الصغيرة قد لا تتحمل الأزمة الاقتصادية الممتدة.
- بعض الشركات قد لا تكون قادرة على العمل مجدداً بعد انتهاء أزمة فيروس كورونا.
- الأعضاء في الفيدرالي الأمريكي اتفقوا على ضرورة استخدام كافة الأدوات المتاحة لديهم للتصدي لهذا الأزمة التي تواجه الاقتصاد الأمريكي.