عضو الفيدرالي الأمريكي بوسيتك: يُفضل عدم التسرع لإعلان النصر على التضخم
أدلى عضو بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي عن ولاية أتلانتا، رفائيل بوستيك، يوم الاثنين، بهذه التصريحات:
- البيانات الأخيرة أظهرت بعض التشتت في وجهات النظر داخل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
- الاحتياطي الفيدرالي لن يندفع بحدة إلى مستوى محايد؛ ومن الأفضل عدم التسرع في الحكم أو افتراض إعلان النصر على معركة كبح التضخم.
- لا أتوقع ارتفاع معدل البطالة لأبعد من المستويات الحالية.
- متفائل بشأن المستقبل، فإن سوق العمل "لا يومض باللون الأحمر"، في إشارة إلى أن الأوضاع بسوق العمل ليست خطيرة.
- كنت قلقًا في الماضي من أن تخفيضات أسعار الفائدة ستطلق العنان للطلب المضغوط، ولكن هذا قد يكون أقل بكثير مما كنت اعتقد.
- قد يصل معدل الفائدة المحايد إلى 3%-3.25%.
- تضاءلت المدخرات الزائدة للعديد من الأسر ولكن لا يزال لدى البعض أموال سائلة في المتناول ويمكن هذا أن يغذي الطلب.
- هناك مجموعة وجهات النظر بين أعضاء الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي حول مسار السياسة المستقبلية والنقاشات حول معدل الفائدة المحايد قوية.
- أدى ارتفاع العرض إلى زيادة معدلات البطالة.
- أتوقع بعض التقلبات بشأن التضخم في المستقبل، وسيراقب الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي التطورات لتحديد ما هو مطلوب بشأن الأسعار.
- إذا تدهورت الأوضاع بسوق العمل، فهذا بعد سبباً لاندفاع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لخفض الفائدة بوتيرة أسرع إلى مستوى محايد، لكن هذا السيناريو ليس الحالة الأساسية.
- لا تزال توقعات التضخم على المدى الطويل مستقرة نسبيًا.
- مع انخفاض أسعار الفائدة، سيتعمق بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في التحليلات المتعلقة بتقدير سعر الفائدة المحايد باستخدام النماذج وأيضًا مع استطلاعات الرأي للمستهلكين والشركات.
- يجب أن نولي اهتماماً بالغاً لتدفقات الهجرة القادمة.
- لقد كان قرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بخفض الفائدة بواقع 50 نقطة أساس، حلاً وسطاً بين عدم اليقين المتبقي بشأن التضخم والمخاطر على سوق العمل.
- يعود الاقتصاد الأمريكي إلى طبيعته بشكل أسرع من المتوقع، لذا يجب أن تكون السياسة النقدية لبنك الفيدرالي الأمريكي كذلك.
- البيانات الأخيرة أظهرت بوضوح وبإقناع أن الاقتصاد الأمريكي يتجه نحو تحقيق الاستقرار في الأسعار بشكل مستدام.
- ازدادت المخاطر على سوق العمل، مع احتمال حدوث ضعف أوسع، وبوتيرة أكبر مما كان الوضع قبل عام.
- انحسرت ضغوط الأسعار ولكنها تمركزت في قطاع الإسكان.
- أصبحت الشركات أكثر حرصًا بشأن التوظيف ولكنها لا تفكر في تسريح العمال.
- يواجه بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الآن خطرين متوازنين إلى حد كبير.
- يقول قادة الأعمال إن قوة التسعير قد تبخرت تقريبًا.
- سوق العمل الأمريكي يضعف ولكنه ليس ضعيفاً.
- الخلاف حول مستوى المعدل المحايد للفائدة غير مهم عندما تكون المعدلات عند هذه المستويات المرتفعة.