هل يخفض البنك سعر الفائدة في اجتماع استثنائي؟ عضو الفيدرالي جولسبي يجيب!
أدلى عضو بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي عن ولاية شيكاغو، أوستان جولسبي، أثناء حديثه لشبكة سي إن بي سي، اليوم الاثنين، ببعض التصريحات الهامة والمتعلقة بالأوضاع الاقتصادية ومسار السياسة النقدية.
وفي هذا الصدد، تطرق جولسبي لما يلي من نقاط:
- هناك الكثير مما يحدث في العالم بالوقت الحالي، ما يجعل الأمور أكثر تعقيدًا بالنسبة لنا.
- سياسة الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي متشددة في الوقت الحالي.
- لا تبدو البيانات وكأنها تشير إلى أن الاقتصاد الأمريكي يشتعل (في إشارة لتصاعد مخاوف الركود الأمريكي التي سيطرت على الأسواق العالمية كاستجابة لبيانات سوق العمل الأخيرة).
- بيانات سوق العمل جاءت أضعف مما كان متوقعا، ولكنها لا تشير إلى ركود اقتصاد الولايات المتحدة على الإطلاق.
- يحتاج بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إلى اتخاذ القرارات.
- من الضروري أن ينتبه بنك الفيدرالي الأمريكي من المبالغة في بيانات سوق العمل.
- القطاع التصنيعي في الولايات المتحدة معقد إلى حد ما.
- نتوقع أن يُصاب القطاع التصنيعي ببعض الضعف كأحد تداعيات جائحة كورونا.
- ومع ذلك، هناك مؤشرات تحذيرية في بيانات أخرى مثل الإفلاس التجاري.
- وعلى جانب آخر، أرقام الناتج المحلي الإجمالي كانت أقوى مقارنة بما كان متوقعا.
- الاقتصاد الأمريكي يواصل النمو بوتيرة ثابتة.
- سوق الأسهم لديه تقلبات أكثر بكثير من بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
- كل خيار مطروح على الطاولة، سواء خفض الفائدة أو رفعها، وذلك عندما سُئل عما إذا كان الفيدرالي الأمريكي سيخفض الفائدة في خطوة استثنائية.
- بنك الفيدرالي الأمريكي سيستجيب للظروف.
- لقد كنت أقول بفترة ما إننا في وضع توازن المخاطر.
- إذا تدهورت الأوضاع الاقتصادية؛ فالاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيصلح هذا الوضع.
- هناك بعض الضعف في سوق العمل ويلزم على البنك المركزي الانتباه لهذا الوضع.
- السياسة النقدية في الولايات المتحدة مقيدة "بالقيمة الحقيقية" عند أعلى مستوى منذ عقود عديدة، ويجب أن نظل عند هذا الحد طالما اقتضت الظروف ذلك.
- إذا لم نكن نشعر بتدهور الاقتصاد، فلا ينبغي لنا تشديد السياسة النقدية المقيدة بالفعل، بالقيمة الحقيقية.