عاجل.. تغطية حية لمؤتمر السياسة النقدية لمحافظ بنك إنجلترا أندرو بايلي

قرر بنك إنجلترا يوم الخميس خفض أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ 4 سنوات، وذلك من 5.25% إلى 5.00%، وكانت أهم تصريحات محافظ بنك إنجلترا خلال المؤتمر الصحفي ما يلي:

بايلي يتحدث عن قرار السياسة النقدية وتوقعات بنك إنجلترا

• كان قرار السياسة النقدية اليوم متوازناً.
• من المتوقع أن ترتقع معدلات التضخم مجددا قبل العودة إلى التباطؤ نحو هدف بنك إنجلترا.
• قد يرتفع التضخم في أغسطس ثم يتباطأ بعد ذلك لبقية العام.
• لا تزال معدلات التضخم في أسعار الخدمات وضغوط التضخم المحلية مرتفعة.
• قد يكون هناك ارتفاع طفيف في معدلات التضخم في أسعار الخدمات في أغسطس، قبل أن تتراجع خلال بقية العام.
• يراقب بنك إنجلترا أسعار الخدمات بعناية شديدة.
• لا ينبغي أن يعدل بنك إنجلترا مساره مع كل مفاجأة تأتي في بيانات التضخم أو الأجور أو غيرها.
• لا يزال التساؤل قائماً حول ما إذا كان تضخم أسعار المكونات الأساسية للتضخم يمكن أن يعود إلى 2% بشكل مستدام.
• يظل هدف بنك إنجلترا الأساسي هو إعادة التضخم إلى هدفه في وقت مناسب.
• هناك مخاطر من أن ديناميكيات تحديد الأجور قد تتغير.
• من المتوقع عودة التضخم إلى هدف 2% بمنتصف عام 2025.
• من الضروري التأكد من أن السياسة النقدية مقيدة بدرجة كافية لإعادة التضخم إلى هدف 2%.
• كان من المناسب تعديل مدى تقييد السياسة قليلاً في اجتماع اليوم.

بايلي يجيب على أسئلة الصحفيين

• يعطي بنك إنجلترا بعض الوزن لسيناريو بديل يتضمن حدة أكبر لاستمرار التضخم المرتفع.
• عندما سُئل عما إذا كانت سياسة أسعار الفائدة لدى بنك إنجلترا ستستمر بالانخفاض كل اجتماع بعد بدء دورة التخفيف، قال بايلي إنه لن يقدم أي وجهة نظر بشأن مسار الأسعار.
• بنك إنجلترا سيتخذ قراراته بالاعتماد على البيانات اجتماعا تلو الآخر، وسيصدر أحكامه بناءً على الأدلة.
• لجنة السياسة النقدية تظل في حالة تأهب قصوى لمخاطر استمرار التضخم.
• سيقرر بنك إنجلترا الدرجة المناسبة المطلوبة من حجم التقييد في كل اجتماع.
• لا تعليق على منحنى توقعات السوق بشأن خفض أسعار الفائدة.
• لا تزال هناك درجة من عدم اليقين بشأن الأوضاع الاقتصادية.
• ليس من الواضح بعد ما إذا كان التباطؤ في معدلات التضخم سيكون ثابتاً، أم أنه قد يحتاج إلى فترة أطول للتحسن، أو أنه يحتاج إلى فترة أطول من التشدد في السياسة النقدية.
• ربما ارتفع معدل البطالة الطبيعي في المملكة المتحدة في السنوات الأخيرة.
• يتخذ بنك إنجلترا قرارات الفائدة من خلال مقاييس أجور القطاع الخاص، حيث إن أجور القطاع العام لها تأثير على الطلب.
• لا نعرف بعد كيف سيتم تمويل زيادة أجور القطاع العام.
• لا يعلق بنك إنجلترا على التأثيرات المحتملة للتغيرات السياسية على السياسة النقدية.
• تتحدث الشركات معنا كثيراً عن زيادة الحد الأدنى للأجور.
• لم يترتب على ارتفاع الحد الأدنى للأجور آثاراً سلبية من وجهة نظر بنك إنجلترا.
• تشير الشركات بانتظام في مسوحات بنك إنجلترا إلى أن ارتفاع الحد الأدنى للأجور يؤدي إلى تقليص حجم العمالة.
• كانت أسعار الرهن العقاري قد حددت بالفعل سعر الفائدة الذي قد يخفضه بنك إنجلترا هذا الشهر أو الشهر المقبل.
• المسار طويل الأجل ​​للتضخم يتضمن مخاطر صعودية أقرب كثيراً إلى هدف 2% مقارنة بالتوقعات المتوسطة.
• تشهد المملكة المتحدة معدلات نمو أدنى بشكل تاريخي من الاتجاه المعتاد وما تستطيع إمكانات الاقتصاد تقديمه.
• سيتخذ بنك إنجلترا قراره بشأن التغيرات المقبلة في برنامج التشديد الكمي في سبتمبر.
• لن يستطيع بنك إنجلترا المضي قدما في خطته بشأن التشديد النقدي في حال كان لهذا تأثيراً سلبياً على السوق.

انتهى