أفادت تصريحات محافظ الفيدرالي الأمريكي جيروم باول اليوم الأربعاء، بما يلي من نقاط:
- البيانات الأخيرة عن التوظيف والتضخم أعلى من المتوقع ولكنها لا تغير الصورة العامة بشكل جوهري.
- إذا تطور الاقتصاد كما هو متوقع، فإن معظم أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة يتوقعون بداية خفض الفائدة هذا العام.
- من السابق لأوانه معرفة ما إذا كانت بيانات التضخم الأخيرة أكثر من مجرد ارتفاع بسيط.
- الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لديه الوقت الكافي للسماح للبيانات الواردة بتوجيه قراراته المتعلقة بالسياسة، فنحن نقرر الاجتماع تلو الآخر.
- لا تزال التوقعات غير مؤكدة، ويواجه بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي مخاطر على الجانبين.
- إعادة التوازن في سوق العمل تظهر في البيانات المتعلقة بترك العمل، وفتح الوظائف، ومسح أصحاب العمل والعاملين، واستمرار الانخفاض التدريجي في نمو الأجور.
- لا يزال الاقتصاد يشهد نموا قويا، وسوق عمل قويا ولكنه يستعيد التوازن، وينخفض التضخم إلى 2% ولكن وفقا لمسار صعب في بعض الأحيان.
- لم يكن التضخم مجرد مسألة ارتفاع الطلب ولكنه شمل جانب العرض أيضا.
- هناك حاجة لرؤية انحسار بالتشوهات الناتجة عن الوباء وتأثيرات تشديد السياسة النقدية.
- الفيدرالي الأمريكي يعتقد أن السياسة النقدية تشديدية.
- قد يكون هناك المزيد من المكاسب في جانب العرض على التضخم.
- سوق العمل الأمريكي ينتعش، ولقد حقق سوق العمل تقدما كبيرا نحو تحقيق توازن أفضل.
- لا يزال بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ملتزما بهدف التضخم عند 2% بمرور الوقت.
- كان هناك طريق لإعادة التضخم إلى الهدف دون فقد الكثير من الوظائف.
اقرأ أيضا:
محافظ الفيدرالي الأمريكي يؤكد عدم التسرع في خفض الفائدة!