عاجل - أهم تصريحات محافظ بنك إنجلترا خلال مؤتمر السياسة النقدية
خلال حديثه في مؤتمر السياسة النقدية الذي عقده بنك إنجلترا بعد إعلان لجنة السياسة النقدية اليوم الخميس الإبقاء على سعر الفائدة دون تغيير عند 5.25%، تضمنت تصريحات محافظ البنك، أندرو بيلي، ما يلي:
- يرى بنك إنجلترا بأن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح.
- ترى لجنة السياسة النقدية أن بنك إنجلترا لم يصل بعد إلى النقطة التي يمكنه خلالها التفكير في خفض أسعار الفائدة.
- يظل مستوى سعر الفائدة الحالي لبنك إنجلترا عند مستويات مقيدة بشكل مناسب.
- الأمر ليس بهذه البساطة، فليس الأمر وكأن التضخم سيعود إلى هدف 2% في الربيع وبذلك تنتهي مهمة البنك.
- لا ينبغي أن يتوقع بنك إنجلترا المزيد من الانخفاضات الكبيرة في أسعار الطاقة.
- كانت الأخبار جيدة بشأن التضخم خلال الأشهر القليلة الماضية، وحتى الآن.
- علينا أن نكون أكثر ثقة في أن التضخم سينخفض إلى هدف بنك إنجلترا البالغ 2%.
- على بنك إنجلترا الإبقاء على حذره في تحركاته بشأن السياسة النقدية.
- لقد أثرت الأوضاع الجيوسياسية على تكاليف وأحجام البضائع بقطاع الشحن العالمي، ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى المخاطر المتزايدة في الشرق الأوسط.
- على الرغم من التحديات بقطاع الشحن، إلا أن تأثير الاضطرابات في البحر الأحمر على تضخم أسعار المستهلك كان محدودا حتى الآن.
- بنك إنجلترا بحاجة إلى أن يشهد انخفاضا واضحا في أسعار الخدمات.
- فيما يتعلق بوضع السياسات، فإنه يتعين على بنك إنجلترا أن ينظر إلى ما هو أبعد من الاتجاهات قصيرة الأجل للبيانات الاقتصادية.
- قد يكون تباطؤ التضخم في أسعار الخدمات أكثر صعوبة خلال الأشهر المقبلة.
- يأمل بنك إنجلترا بأن يؤثر انخفاض التضخم على التوقعات في الاقتصاد الحقيقي، لكنه بحاجة لرؤية المزيد من الأدلة على ذلك.
- انخفاض التضخم إلى حوالي 2.7% ليس مستوى مقبولا بشكل يكفي لأن يبدأ بنك إنجلترا بالتفكير في خفض الفائدة بعد.
- نحن بحاجة إلى إعادة التضخم إلى مستوى 2% وهو أفضل شيء بالنسبة للأسر.
- لن يتمسك بنك إنجلترا بموقف السياسة النقدية لفترة أطول مما يحتاج إليه.
- يتعين علينا أن نبقي السياسة النقدية مقيدة بما فيه الكفاية لفترة طويلة بما فيه الكفاية، لا أكثر ولا أقل.
- عند سؤاله حول المدة التي يجب أن تظل خلالها السياسة النقدية لبنك إنجلترا مقيدة، أكد بايلي على أن هذا سوف يعتمد على البيانات الواردة.
- يشكل استمرار الاضطرابات التجارية خطرا صعوديا على توقعات التضخم.
- لقد تحقق الآن حوالي ثلثي تأثير أسعار الفائدة المرتفعة على الاقتصاد فقط، ارتفاعا من النصف تقريبا في اجتماع نوفمبر.
- لا يمكننا التكهن بما سنفعله في الاجتماع القادم.
- بنك إنجلترا قطع شوطا طويلا، وهذه أخبار جيدة، لكننا لم نصل إلى النهاية بعد.
- لقد تخلص بنك إنجلترا من لغة التحيز الصعودي بشأن توقعات الأسعار.
- خلصتنا الأخبار الجيدة المتعلقة بأداء الاقتصاد من الحاجة إلى التحذير من أن أسعار الفائدة قد ترتفع مرة أخرى.
- لا أتفق مع فكرة أننا قمنا بالأمر السهل لخفض نمو الأجور.
- إذا اتبعنا مسار تسعير السوق، فإننا نعتقد أن التضخم سيكون أعلى من الهدف خلال أغلب السنوات الثلاث المقبلة.
وتجدر الإشارة إلى أنه بعد تصريحات أندرو بايلي تراجع تسعير الاسواق لاحتمال خفض بنك إنجلترا لأسعار الفائدة في اجتماع مايو إلى 45% تقريبا الآن، كما خفض المتداولين أيضا تسعيرهم لاحتمال خفض الفائدة باجتماع يونيو إلى 96% من 100% قبل صدور قرار السياسة النقدية.