تناولت الجلسة الاستماعية لمحافظ بنك إنجلترا أندرو بايلي بشأن التضخم، النقاط التالية:
- بنك إنجلترا على المسار الصحيح لاستعادة هدف التضخم عند مستوى 2%.
- بيانات التضخم الأخيرة كانت جيدة، ومتوقعة إلى حد كبير.
- هناك بعض الإشارات على أن دوامة ارتفاع الأجور بدأت في التراجع ولا تزال هناك بعض الضعف في سوق العمل.
- سوق العمل غير الفعال هو أحد المخاطر الصعودية للتضخم.
- يمكن وصف النهج المتبع في السياسة النقدية من قبل بنك إنجلترا بأنه يقظ ومستجيب للتطورات.
- من غير المستبعد أن يعمل بنك إنجلترا على رفع الفائدة بشكل أكبر في المستقبل.
- الأسواق تقلل من خطر استمرار التضخم.
- تضع الأسواق وزنا كبيرا على البيانات الحالية.
- يجب أن يشعر بنك إنجلترا بالقلق إزاء استمرار التضخم المرتفع.
- بنك إنجلترا قد يحافظ على مستويات الفائدة المرتفعة لفترة من الوقت.
- المخاطر التي تهدد الاقتصادي تميل إلى الاتجاه الصعودي.
- الأوضاع في الشرق الأوسط تشكل خطرا صعوديا على أسعار النفط وبخاصة إذا توسع الصراع ليضم دول إقليمية أخرى.
- من المناسب الحفاظ على الفائدة دون تغيير.
- ليس لبرنامج التيسير النقدي سوى تأثير بسيط على معدل الفائدة ربما 10-15 نقطة أساس.
- بنك إنجلترا يأخذ في الاعتبار تأثير برنامج التيسير النقدي بشكل كامل عندما يحدد أسعار الفائدة.
- إذا حاول بنك إنجلترا إعادة التضخم إلى الهدف بشكل أسرع من خلال رفع أسعار الفائدة الآن، فإن ذلك من شأنه أن يدفع التضخم إلى ما دون الهدف.
- بنك إنجلترا يحاول الموازنة بين مكافحة التضخم والحفاظ على النمو الاقتصادي.
وفيما يلي باقي تصريحات أعضاء بنك إنجلترا خلال الجلسة الاستماعية للتضخم:
- بنك إنجلترا في حاجة إلى تعزيز الالتزام بهدف التضخم عند 2%.
- من المهم الآن أن يواصل بنك إنجلترا تشديد السياسة النقدية.
- نحن واضحون جدا في الابتعاد عن توقعات السوق.
- انخفاض معدل التضخم الرئيسي ليس دليلا جيدا على مسار التضخم.
اقرأ أيضا:
محافظ بنك إنجلترا يدلي بتصريحات جديدة حول خفض الفائدة