عاجل - تغطية حية للمؤتمر الصحفي لمحافظ البنك المركزي الأوروبي
بعد صدور قرار الفائدة للبنك المركزي الأوروبي اليوم الخميس عن اجتماع لجنة صنع السياسة النقدية لشهر مايو ، تناول المؤتمر الصحفي لمحافظ البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد ، ونائب المحافظ لويس دي جويندوس النقاط التالية:
أولا: لاجارد تقرأ بيان الفائدة:
- لاتزال توقعات التضخم في منطقة اليورو مرتفعة للغاية.
- بناءا على ذلك، قرر المركزي الأوروبي اليوم رفع أسعار الفائدة بواقع 25 نقطة أساس.
- لا يزال الكثير من عدم اليقين يحيط بالأوضاع الاقتصادية للمنطقة.
- المعلومات الواردة تدعم على نطاق واسع توقعات المركزي الأوروبي باجتماعه السابق.
- من المتوقع أن تتجاوز معدلات البطالة معدلات الجائحة.
- لا تزال هناك ضغوط تضخمية قوية تواجهها منطقة اليورو.
- يجب أن تستهدف السياسة المالية والنقدية خفض التضخم وتحقيق استقرار الأسعار جنبا إلى جنب مع تحقيق النمو واسوق العمل القوي.
- لا يزال تضخم أسعار الغذاء الأساسي مرتفعا للغاية، ولكنه شهد تباطؤا طفيفا بالشهر السابق إلى مستويات فبراير.
- لا يزال الطلب المكبوت جراء فتح الاقتصاد بعد الجائحة يضع بثقله على الأسعار ويعزز التضخم.
- من المتوقع أن يساعد تراجع أسعار الطاقة على خفض ضغوط التضخم.
- قد ترتفع أسعار مبيعات التجزئة بأعلى من المتوقع خلال الفترة القادمة، وهو ما قد يدفع التضخم للنمو بقوة.
- هناك العديد من التوترات تحيط بالقطاع المصرفي وهو ما يزيد درجة عدم اليقين.
- لا يزال القطاع المصرفي لمنطقة اليورو قوي للغاية ومقاوم لتداعيات رفع الفائدة.
- من المتوقع أن يستمر التضخم مرتفعا للغاية لمدة طويلة.
- ظل الطلب المحلي والاستهلاك ضعيفا.
- لاحظ المركزي الأوروبي تباينا بين قطاعات الاقتصاد.
- توقعات المركزي الأوروبي لقطاع التصنيع تزداد سوءا.
- يجب على الحكومة التراجع عن تدابير دعم الطاقة.
- ضغط الأسعار لا يزال قويا.
- ارتفعت أسعار الخدمات أيضا بسبب الطلب المكبوت جراء فتح الاقتصاد.
- لقد ازدادت قوة ضغوط الأجور في منطقة اليورو.
- زادت بعض الشركات من هوامش الأرباح.
- توقعات التضخم على المدى الطويل تتطلب المراقبة.
- سيعتمد قرار المركزي الأوروبي المقبل على البيانات القادمة.
ثانيا: لاجارد تجيب على أسئلة الصحفيين:
- جاء قرار المركزي الأوروبي اليوم بإجماع أغلب أعضاء لجنة صنع السياسة النقدية.
- كان الغالب على أجواء الاجتماع هو التصميم على خفض التضخم.
- لا يزال انتقال قرار المركزي الأوروبي إلى جميع أنحاء منطقة اليورو يسير بشكل جيد حتى الآن.
- لا تزال هناك المزيد من الارتفاعات بأسعار الفائدة للسيطرة على التضخم.
- لم يضطر المركزي الأوروبي حتى الآن لاستخدام أداة ضمان الانتقال الآمن لأسعار الفائدة بالمنطقة.
- لا يزال أمام المركزي الأوروبي المزيد لفعله، وخيار التوقف ليس مطروحا.
- سيركز المركزي الأوروبي بشكل كبير على مسح الإقراض المصرفي.
- كانت هناك مجموعة متنوعة من الآراء التي تم التعبير عنها ، واتفق الجميع على ضرورة رفع الأسعار
- اختلف الأعضاء على وتيرة الرفع المناسبة ما بين 25 نقطة أساس و 50 نقطة أساس.
- لم يرى أي من الأعضاء أنه سيكون من المناسب التوقف عن رفع الفائدة.
- لا يزال المستوى التقيدي المناسب للسياسة النقدية لدى المركزي الأوروبي غير واضح حتى الآن، وسيتم تحديده بعد الوصول إليه.
- تشير توقعات المركزي الأوروبي إلى أن التضخم سينخفض لا محالة، ولكن هذا سيستغرق وقتا.
- بالتأكيد ليست المستويات الحالية للفائدة تقييدية بما يكفي.
- سيستمر المركزي الأوروبي بإكمال العمل ببرنامج شراء السندات العاجل حتى نهايته.
- سيستمر المركزي الأوروبي بمراقبة التداعيات المحتملة لأزمة كريدي سويس وانهيارات البنوك بالولايات المتحدة.
- أزمة كريدي سويس كانت متوقعة منذ وقت طويلة، نظرا للمشاكل طويلة الأجل التي كان يواجهها البنك.
- لم يكن أمام السلطات السويسرية على الأغلب أية خيارات أخرى بشأن كريدي سويس.
- البنك المركزي الأوروبي يدعم بالكامل القطاع المصرفي، والقطاع لا يزال في وضع قوي للغاية.
- قد يؤثر استمرار رفع الفائدة على النمو الاقتصادي بشكل كبير.
- يراقب المركزي الأوروبي عن كثب مؤشرات القطاع المصرفي.
- قام المركزي الأوروبي بدراسة التضخم الأساسي بعناية قبل اتخاذ القرار.
- ما يهم المواطنين حاليا هو وضع حد لارتفاعات الأسعار.
- أسعار الغذاء هي أكثر ما يؤثر على الفئات الأكثر ضعفا، وقد أظهرت البيانات أن هناك تباطؤا واضحا بأسعار الغذاء في المنطقة.
- نمو الأجور يسبب ضغوطات قوية للغاية على التضخم.
- المركزي الأوروبي مستمر ببرنامج التشديد الكمي.
- المركزي الأوروبي لا يعتمد في قراراته على قرارات بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
- الأوضاع الاقتصادية مختلفة بين اقتصاد منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي.
- المركزي الأوروبي مدرك أن الأسر في فنلندا وإسبانيا هي الأكثر تضررا بقرارات رفع الفائدة، ولكن من الضروري للغاية الاستمرار برفع الفائدة لاحتواء التضخم.
- قوة سوق العمل يمكن أن تؤدي إلى نمو أعلى للأسعار.
- لا تزال هناك مخاطر ارتفاع كبيرة للتضخم.
- بيانات نمو الأجور الأخيرة تضع ضغوط تخمية كبيرة.
- نمو الأجور الأعلى أو هوامش الربح يمكن أن يزيد التضخم.
- لقد أثبت القطاع المصرفي في منطقة اليورو مرونته
- قد يستمر الإقراض المصرفي في الانخفاض
- الطلب المحلي والاستهلاك ظلا ضعيفين
- توقعات التضخم على المدى الطويل تتطلب المراقبة
ثالثا: نائب محافظ المركزي الأوروبي لويس دي جويندوس يعلق:
-
تشترك البنوك الإقليمية بالولايات المتحدة في نموذج العمل ولكنه لا ينطبق على القطاع المصرفي بمنطقة اليورو.