تغطية حية اليوم الثاني: شهادة محافظ الفيدرالي الأمريكي جيروم باول
أعضاء اللجنة المالية في مجلس النواب يدلون بكلماتهم مع بداية شهادة محافظ الفيدرالي الأمريكي باول:
- الاقتصاد الأمريكي حقق أداء إيجابي قوي منذ شهادتك الأخيرة أمام المجلس.
- إدارة الرئيس بايدن نجحت في خلق نحو 12 مليون وظيفة خلال الفترة الماضية.
- ارتفعت الفائدة على الإقراض بشكل كبير وهو ما قد يضر الاقتصاد.
- الجمهوريين قد يمثلون خطرا على الاقتصاد الأمريكي.
- أزمة سقف الدين قد تمثل خطرا كبيرا ويجب العمل على حلها.
- الفيدرالي الأمريكي يحاول خفض التضخم من خلال رفع الفائدة.
- السياسة النقدية الحالية تقييدية.
- الكونجرس يجب أن يكون لديه القوة للتعامل مع التطورات الاقتصادية.
محافظ الفيدرالي الأمريكي يبدأ في قراءة نص شهادته أمام مجلس النواب:
- الفيدرالي الأمريكي يتفهم بأن التضخم المرتفع يضر المواطنين.
- نحاول تشديد السياسة النقدية لخفض التضخم.
- سنبذل المزيد لخفض التضخم.
- بدون استقرار الأسعار لن نحقق أهداف الفيدرالي الأمريكي.
- سنواصل تشديد السياسة النقدية حتى تحقيق أهداف الفيدرالي الأمريكي.
- سنأخذ قراراتنا كل اجتماع على حدى وفي ضوء البيانات الاقتصادية.
- من المحتمل بأن تكون الزيادات المستمرة في الفائدة مناسبة حتى يكون الموقف مقيدا بدرجة كافية لإعادة التضخم إلى 2% بمرور الوقت.
- سوق العمل لا يزال قويا رغم رفع الفائدة.
- الطريق طويل للمضي قدما في خفض التضخم، ومن المحتمل أن يكون الطريق صعبا.
- سوف نأخذ قراراتنا كل اجتماع على حدى ووفقا للبيانات الاقتصادية.
- البيانات الاقتصادية الأخيرة كانت إيجابية للغاية وتعطي مؤشرا حول رفع معدل الفائدة النهائي إلى نطاق أكبر مما كان متوقعا.
- ما زلنا في المسار حتى نحقق أهدافنا.
- الفيدرالي الأمريكي لديه التزام بإعادة التضخم نحو الهدف المحدد له.
- الفيدرالي الأمريكي لديه أهداف وهي استعادة استقرار الأسعار، وتحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل.
- إذا تطلبت البيانات الاقتصادية رفع الفائدة بشكل أكبر، فسوف نقرر زيادة وتيرة رفع الفائدة.
- سنواصل اتخاذ ما يلزم من قرارات السياسة النقدية لكبح التضخم وتحقيق أهدافنا.
محافظ الفيدرالي الأمريكي يجيب على تساؤلات أعضاء اللجنة:
- بيانات التوظيف وبيانات التضخم المقبلة سيكون لها تأثير قوي على قرارات السياسة النقدية.
- الفيدرالي الأمريكي سيتخذ قرار مارس المقبل اعتمادا على البيانات الاقتصادية المقبلة.
- لم نتخذ القرار بعد وسوف نتخذ القرار بعد صدور البيانات المقبلة وعلى رأسها بيانات التضخم وسوق العمل، وربما قد ترتفع الفائدة النهائية بأكبر من المتوقع.
- الفيدرالي الأمريكي لن يتدخل بأي شكل في السياسة المالية.
- الفيدرالي الأمريكي ليس لديه الأدوات اللازمة للتعامل مع احتمالية الفشل في سداد الديون الفيدرالية بسبب عدم رفع سقف الديون.
- الفيدرالي الأمريكي لا يتدخل في نقاشات سقف الديون.
- الفيدرالي الأمريكي يعتقد بأن أزمة سقف الديون خطيرة للغاية.
- لا نتدخل في السياسات المناخية ولكن الفيدرالي الأمريكي يتفهم بأن التغير المناخي أصبح أحد العوامل التي تهدد الاستقرار الاقتصادي.
- نحاول إجراء البحوث والدراسات حول العملة الرقمية للبنك المركزي.
- قد يكون من المهم أن يكون لدينا عملة رقمية للبنك المركزي.
- العملة الرقمية للبنك المركزي قد تعزز المدفوعات الرقمية.
- لا أتفهم لماذا تحظى العملات الرقمية ببعض القيمة، ولكن العملات الرقمية المستقرة نوعا ما لديها بعض القيمة في ارتباطها مع الدولار.
- الدولار الأمريكي مقبولا لدي جميع دول العالم، وسيظل عملة الاحتياط الأولى في العالم.
- بعض الدول تحاول العمل على مشروعات من أجل التخلي عن الدولار الأمريكي في المدفوعات، ولكن الدولار سيظل يحظى بنفس قيمته.
- التضخم بدأ في الانخفاض ولكنه لا يزال مرتفعا.
- كنا نعتقد بأن التضخم سينخفض كثيرا مع حل أزمة سلسلة الإمدادات.
- كان من المتوقع أن ينخفض التضخم مع هدوء العوامل المسببه له.
- انخفاض تضخم الإسكان هو سبب كبير يعتقد الجميع أن التضخم سينخفض.
- لقد كانت أعيننا على كل شيء تضخم الإسكان منذ البداية.
- ستكون تكلفة الفشل في السيطرة على التضخم باهظة للغاية.
- الفيدرالي الأمريكي لديه التزام قوي وسيظل كذلك لإعادة التضخم نحو الهدف.
- إعادة فتح الاقتصاد الصيني سيكون له تأثير على أسعار السلع ومنها النفط، ولكن على الجانب الاَخر، سياسهم ذلك في حل أزمة سلسلة الإمدادات بشكل كبير.
- الطلب لا يزال يدفع التضخم لأعلى.
- سوف نصدر توقعات جديدة لمعدل الفائدة المتوقع خلال مارس المقبل.
- البيانات الأخيرة تعطينا مؤشر حول ارتفاع الفائدة بشكل أكبر مما كان متوقعا.
- التضخم المرتفع في كل مكان، وله علاقة كبيرة بجائحة كورونا.
- الطلب في أمريكا قوي ويغذي التضخم.
- هدف التضخم عند مستوى 2% سيظل هو الهدف طويل المدى للفيدرالي الأمريكي، وهذا هدف عالمي ولن نفكر في تعديله.
- التضخم يأكل الأجور المرتفعة، ولذا نحاول استعادة هدف استقرار الأسعار.
- مهمة الفيدرالي الأمريكي هي خفض التضخم وليس خفض نمو الأجور.
- الأجور لديها دور كبير في استعادة استقرار الأسعار.
- الدفع النقدي سيظل أحد أهم وسائل المدفوعات وبخاصة مع عدم امتلاك الكثير من المواطنين للبطاقات الائتمانية.
- الفيدرالي الأمريكي لا يرغب في حدوث ركود أو انكماش اقتصادي.
- التوقف عن رفع الفائدة أحد الموضوعات الخطيرة والجدية.
- نحاول إعادة التضخم إلى الهدف، ونتفهم بأن ارتفاع الأسعار يكون له تأثير ضار جدا بالمواطنين.
- نعتقد بأنه من المهم بالنسبة للكثير من المواطنين، أن يتمكن الفيدرالي الأمريكي في السيطرة على التضخم المرتفع.
- نعتقد بأن رفع الفائدة يؤثر على قطاع الإسكان.
- الفيدرالي الأمريكي ليس له علاقة بالسياسة المالية ولا يتدخل بشكل مباشر بها، وبخاصة سياسات المناخ وقد يشارك بها.
- التغير المناخي يؤثر على المواطنين والشركات والاقتصاد.
- نريد أن ينخفض التضخم، وبمرور الوقت قد تنخفض الفائدة، ولكن مهمتنا الحالية هي خفض التضخم وتحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل.
- الكونجرس قد يقوم بمهمة مساعدة الناس بأي طريقة في هذا الوقت الراهن.
- أسعار الطاقة انخفضت ولكنها لا تزال مرتفعة، ورغم ذلك، فهي لا تساهم في دفع الضغوط التضخمية لأعلى.
- قطاع الخدمات هو المحرك الأساسي للتضخم المرتفع.
- تحسن سلاسل الإمداد ساهم في انخفاض التضخم بقطاع السلع.
- نراقب بيانات سوق العمل كل اجتماع على حدى.
- السياسات النقدية تؤثر على كل المواطنين.
- إذا ساعدنا الكونجرس في تحقيق هدف التضخم فسيكون ذلك رائعا، ولكن لا يمكننا مطالبة الكونجرس باتخاذ سياسة مالية معينة.
- السياسة المالية متروكة للكونجرس الأمريكي.
- الفيدرالي الأمريكي يستخدم الأدوات المتاحة لديه لتحقيق هدف التضخم