تغطية حية: شهادة محافظ الفيدرالي الأمريكي باول أمام مجلس الشيوخ
أعضاء اللجنة المصرفية يدلون بكلماتهم مع بداية شهادة محافظ الفيدرالي الأمريكي أمام مجلس الشيوخ، وفيما يلي أبرزها:
- الاقتصاد الأمريكي مر بأزمات عديدة وعلى رأسها أزمة كورونا، والتوترات الجيوسياسية وغيرها من الأزمات.
- الأسعار ارتفعت بشكل كبير خلال الفترة الماضية وتسللت داخل الكثير من القطاعات.
- رفع الفائدة لم يظهر على الاقتصاد حاليا.
- الشركات الكبرى حققت أرباح كبيرة رغم رفع الفائدة.
- يمكن خفض التضخم من خلال إضعاف الطلب.
- الكثير من أعضاء اللجنة لديهم تساؤولات عديدة.
- أعتقد بأن محافظ الفيدرالي الأمريكي مخلص في أداء مهامه.
- طباعة الكثير من النقود أدى لارتفاع التضخم مؤخرا، وفقدان الكثير من المواطنين لأموالهم.
- خطوات الفيدرالي لتهدئة الاقتصاد مهمة ولكنها غير كافية.
- مدخرات المواطنين انخفضت بشكل كبير بسبب التضخم.
- أسعار الغذاء والكهرباء ارتفعت بحوالي 20%، وهذا يدفعنا للتساؤل إلى أين ذهبت باقي دول العالم.
- الإجراءات والانفاق خلال الوباء تسبب في هذه الموجة التضخمية.
- يجب علينا استعادة ثقة المواطنين الأمريكي، وسيحدث ذلك من خلال انخفاض التضخم.
- يجب علينا رفع الفائدة بقوة للسيطرة على التضخم المرتفع.
- نرغب في معرفة الإجراءات التشريعية اللازمة والتي يجب على الكونجرس اتخاذها لكبح التضخم.
محافظ الفيدرالي الأمريكي يدلي بكلمته أمام مجلس الشيوخ:
- الفيدرالي الأمريكي يتفهم بأن التضخم يسبب أذي كبير للكثير من المواطنين.
- الفيدرالي الأمريكي يبذل قصارى جهده للسيطرة على التضخم.
- الفيدرالي الأمريكي يدرك بأنه لن يكون هناك استدامة لسوق العمل القوي بدون استقرار الأسعار.
- معدلات التضخم المرتفعة استمرت لفترة أطول من المتوقع.
- التضخم بدأ في الاعتدال مؤخرا ولكنه لا يزال مرتفعا.
- التضخم الأساسي بدأ في الانخفاض بشكل واضح.
- إذا كان إجمالي البيانات الواردة يشير إلى أن هناك ما يبرر تشديد أسرع، فنحن على استعداد لزيادة وتيرة رفع أسعار الفائدة.
- المستوى النهائي لأسعار الفائدة من المرجح أن يكون أعلى مما كان متوقعا في السابق.
- سنواصل اتخاذ قراراتنا بالاجتماع، بناءا على مجمل البيانات الواردة والآثار المترتبة على توقعات النمو والتضخم.
- بعض القوة في البيانات الإجمالية لشهر يناير تعكس على الأرجح طقسا دافئا بشكل غير معتاد.
- هناك مؤشر ضئيل على تراجع التضخم حتى الآن في الخدمات الأساسية باستثناء الإسكان.
- لخفض معدل التضخم إلى 2% ، نحتاج إلى تضخم أقل في الخدمات الأساسية باستثناء الإسكان، وعلى الأرجح بعض التراجع في سوق العمل.
- من المحتمل بأن تكون الزيادات المستمرة في الفائدة مناسبة حتى يكون الموقف مقيدا بدرجة كافية لإعادة التضخم إلى 2% بمرور الوقت.
- سوق العمل لا يزال قويا رغم رفع الفائدة.
- الطريق طويل للمضي قدما في خفض التضخم، ومن المحتمل أن يكون الطريق صعبا.
- سوف نأخذ قراراتنا كل اجتماع على حدى ووفقا للبيانات الاقتصادية.
- البيانات الاقتصادية الأخيرة كانت إيجابية للغاية وتعطي مؤشرا حول رفع معدل الفائدة النهائي إلى نطاق أكبر مما كان متوقعا.
- ما زلنا في المسار حتى نحقق أهدافنا.
- الفيدرالي الأمريكي لديه التزام بإعادة التضخم نحو الهدف المحدد له.
- الفيدرالي الأمريكي لديه أهداف وهي استعادة استقرار الأسعار، وتحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل.
محافظ الفيدرالي الأمريكي يجيب على تساؤولات أعضاء اللجنة:
- نرى بأن هناك أزمة بين العرض والطلب وهذا سبب في ارتفاع التضخم.
- هناك الكثير من العوامل التي تؤدي لارتفاع التضخم.
- الفيدرالي الأمريكي يستخدم أداوته من أجل إبطاء الطلب حتى يتراجع التضخم.
- التضخم قد يستغرق عدة شهور حتى ينخفض.
- نحاول التأكد من أن الإجراءات التنظيمية التي تحكم القطاع المالي مناسبة لقطاع العملات الرقمية.
- الفيدرالي الأمريكي يبذل قصارى جهده لإعادة التضخم نحو الهدف المحدد له.
- الوضع في سوق العمل قوي للغاية، وقد يستغرق وقتا حتى يتوافق مع تحقيق هدف التضخم.
- السياسة المالية حاليا ليس لها دورا مهما في الوقت الحالي لخفض التضخم.
- نرفع الفائدة لمحاولة إبطاء الاقتصاد الأمريكي.
- الفيدرالي الأمريكي يحاول استعادة استقرار الأسعار.
- نحاول إعادة التوازن بين العرض والطلب.
- لا أعتقد بأن البطالة سترتفع إلى مستويات تاريخية إذا ما استعدنا هدف استقرار الأسعار عند 2%.
- البعض قد يفقدون وظائفهم ونحن نحاول استعادة هدف التضخم.
- الفيدرالي الأمريكي يرى بأن هناك تباطأ في تضخم القطاع الخدمي مؤخرا.
- الفيدرالي الأمريكي ليس لديه المزيد للتعامل مع العرض، ولكنه يتعامل مع الطلب.
- الأجور بدأت في الاعتدال بدون الإضرار بالأوضاع في سوق العمل.
- الفيدرالي الأمريكي يراقب التضخم عن كثب لمعرفة ما إذا كان قد بدأ في التباطؤ بكافة القطاعات.
- رفعنا الفائدة بقوة في العام الماضي، وندرك بأن رفع الفائدة يكون لها تداعيات اقتصادية، ومن ثم، نحاول مراقبة تداعيات الفائدة الاقتصادية حاليا.
- انخفاض أسعار الطاقة يكون له تأثير على التضخم.
- ارتفاع المشاركة في سوق العمل سيكون إيجابي على المدى الطويل.
- البيانات الأخيرة توضح بأننا لم نشدد السياسة النقدية بشكل قوي للغاية.
- التضخم لا يزال مرتفعا للغاية ويؤذي الكثيرون، ولن يكون المواطن في وضع أفضل، إلا إذا انخفض التضخم.
- الدولار هو عملة الاحتياطي الأولى في العالم، وسيظل كذلك، لأن العالم يثق في الولايات المتحدة واقتصادها وديمقراطيتها.
- الأجور تؤثر على التضخم، والتضخم يؤثر على الأجور، ونحاول السيطرة على التضخم المرتفع.
- نراقب كل مؤشرات سوق العمل والتي توضع بأن الوضع في سوق العمل جيد للغاية.
- لا أعرف إلى مدى سنرفع الفائدة، ولكن يجب على الفيدرالي الأمريكي الاستمرار في رفع الفائدة.
- نرغب في رؤية تدهور الأوضاع في سوق العمل حتى نكون قادرين على تحقيق هدف التضخم.
- الولايات المتحدة ساعدت أوروبا كثيرا في التغلب على أزمة الطاقة.
- الفيدرالي الأمريكي لا يريد أن تتدهور الأوضاع في سوق العمل بشكل قوي، ولكنه يرغب في رؤية بعض التباطؤ في قوة الأوضاع حتى ينخفض التضخم نحو الهدف المحدد له.
- البنوك المركزية الكبرى تستهدف استقرار التضخم عند 2%.
- توقعات المواطنين للتضخم تؤثر بقوة على التضخم الحقيقي، لذلك، نرغب في أن يسيطر على المواطنين قناعات بأن التضخم سينخفض نحو الهدف المحدد له عند 2%.
- يجب أن يكون هناك هدف للتضخم عند 2%.
- الفيدرالي الأمريكي لن يعمل على تعديل هدف التضخم، ولم ولن يفكر أبدا في تغيير هدف التضخم.
- مستوى الدين الحالي ليس مقلقا.
- الاقتصاد الأمريكي قوي للغاية وقادر على التعامل مع مستوى الدين الحالي، وهذا ليس ما يقلقنا.
- العملات الرقمية المستقرة قد يكون لها داخل النظام المالي ولكن يجب أن تكون منظمة كما تخضع العملات الورقية للتنظيم.
- أعتقد بأنه سيكون من المناسب أن يعمل الكونجرس على وضع تنظيمات فيما يتعلق بالأموال الرقمية.
- لا أعتقد بأن الفيدرالي الأمريكي يجب أن يعلق على كيفية تنظيم العملات الرقمية.
- الفيدرالي الأمريكي يستخدم أدواته لتحقيق هدفي التضخم والاستغلال الأمثل لسوق العمل.
- حاليا، الفيدرالي الأمريكي يحاول تحقيق هدف استقرار الأسعار، وهذا له أولوية قصوى في الوقت الراهن.
- الحرب الروسية الأوكرانية أثرت كثيرا على الاقتصاد من خلال رفع أسعار الطاقة والغذاء.
- الحرب الروسية الأوكرانية تمثل تهديدا كبيرا للاقتصاد الأمريكي وكذلك العالمي.
- البيانات الأخيرة تظهر استمرار قوة الأوضاع في سوق العمل، والتضخم لا يزال مرتفعا، وأعتقد أنها ليست بيانات موسمية.
- البيانات الأخيرة تشير إلى أننا بحاجة إلى رفع الفائدة بأكثر مما توقعنا.
- الفيدرالي الأمريكي سوف يتخذ قرار الفائدة خلال اجتماع مارس المقبل.
- نرى الانهيارات في أسواق العملات الرقمية.
- أعتقد بأنه يجب الانفتاح بأن التكنولوجيا قد تمثل فرصة جيدة لتحسين حياة المواطنين.
- في المدى القريب، نرى بأنه يجب الحذر عند التعامل مع العملات الرقمية وبخاصة وأنها تمثل تهديدا جنبا إلى جنب مع التهديدات الأخرى للنظام والاستقرار المالي.