عضو الفيدرالي الأمريكي يدعو لإبقاء أسعار الفائدة المقيدة لبضع سنوات
أشار عضو البنك الفيدرالي الأمريكي ، جون ويليامز، في نيويورك أمس الأربعاء، إلى تلك النقاط:
- سوق العمل الأمريكي لا يزال قويا للغاية.
- أصبحت الأوضاع المالية أكثر تشددا.
- سوق العمل ضيق بشكل غير عادي الآن.
- سيحتاج الفيدرالي الأمريكي الحفاظ على أسعار الفائدة المقيدة لبضع سنوات.
- رؤية الكثير من المؤشرات الإيجابية حول النمو على مستوى العالم.
- معدل الفائدة المستقبلي سينخفض في ظل التكيف مع انخفاض معدل التضخم.
- هناك العديد من الإشارات على أن اقتصاد الولايات المتحدة يُظهر المزيد من المرونة.
- تشير الأدلة بأنه لا يزال ينبغي على الفيدرالي الأمريكي العمل لإعادة الاقتصاد للتوازن.
- الأوضاع المالية تبدو متوافقة لحدا كبير مع سياسة الفيدرالي الأمريكي.
- سياسة الفيدرالي الأمريكي أصبحت مقيدة بالوقت الحالي.
- لا تزال التوقعات حول ذروة معدل الفائدة البالغة 5-5.25% معقولة.
- من المُرجح أن نكون الآن اقتربنا إلى ذروة الفائدة، ومن ثم يمكننا من اتخاذ خطوات أصغر.
- في حال تراجعت الأوضاع المالية فستدفع الفيدرالي الأمريكي لرفع أسعار الفائدة.
- أصبح الطلب في الاقتصاد الأمريكي أقوى بكثير عن السابق الآن.
- ينبغي على الفيدرالي الأمريكي إلقاء نظرة طويلة المدى على البيانات الاقتصادية.
- التباطؤ في أعمال الفيدرالي الأمريكي سيستغرق وقتا.
- كان لدينا الكثير من العمل بعام 2022 بشأن أسعار الفائدة.
- لدى الفيدرالي الأمريكي الكثير من العمل فيما يخص أسعار الفائدة.
- الفيدرالي الأمريكي سيراقب عن كثب البيانات الاقتصادية لتحديد مسار ارتفاع أسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة.
- يرى أن رفع سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس باجتماع مارس هو الأنسب بالوقت الحالي، حيث يتيح لبنك الفيدرالي الأمريكي قابلية لتقييم الأسعار بسهولة أكبر.
- التضخم قد يكون أكثر ثباتا، ولكن من المحتمل أن تظل أسعار الخدمات مرتفعة، في حال حدث ذلك قد نحتاج لأسعار فائدة أكبر.
أقرأ أيضا:
عضو الفيدرالي الأمريكي: تقييم التأثير التراكمي لرفع الفائدة يتطلب وتيرة أصغر!