نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي - أغسطس
تضمنت نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي خلال يوليو الماضي النقاط التالية:
- البيانات الاقتصادية تظهر استمرار تحسن الأوضاع في سوق العمل وارتفاع التضخم.
- تم مناقشة برنامج شراء الأصول، والتقدم المحرز في سوق العمل والتضخم.
- تم التساؤل حول تعديل مشتريات الأصول في ظل تحسن الأوضاع الاقتصادية.
- لم يتم إحراز تقدم حيال وتيرة مشتريات السندات خلال هذا الاجتماع.
- قد يكون من المناسب البدء في تقليص وتيرة مشتريات السندات بوقت لاحق هذا العام.
- تأثير تقليص مشتريات السندات قد يكون له تأثير على عائد السندات ولكنه سيكون طفيفا.
- مشتريات السندات أحد الأدوات المهمة لدى الفيدرالي الأمريكي والتي تدعم تعافي الاقتصاد.
- المشاركون أكدوا على أن الاقتصاد الأمريكي أحرز تقدما جيدا نحو هدف الاستغلال الأمثل لسوق العمل، ولكن لم يتم تحقيقه بعد.
- البعض تحدث عن ارتفاع التضخم وأنه سيكون مؤقت.
- قد يكون من المناسب البدء بتقليص وتيرة مشتريات السندات هذا العام في ظل إحراز تقدم قوي نحو هدف استقرار الأسعار، واقتراب تحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل.
- توقيت رفع الفائدة يعتمد على المسار الاقتصادي وليس له علاقة بمشتريات السندات.
- تقليص وتيرة مشتريات السندات قد يكون ببدء تخفيضها بشكل طفيف وتدريجي بوتيرة الشراء لأن ذلك يخفف من المخاطر بالأسواق.
- الجميع اتفق على تخيف وتيرة مشتريات السندات بشكل تدريجي حتى إنهائها كليا.
- قطاع الإسكان كان قويا بشكل استثئاني وليس بحاجة إلى دعم قوي من الفيدرالي الأمريكي.
- العديد من المشاركين أكدوا على ضرورة التأكيد بوضوح على عدم وجود روابط بين تقليص وتيرة مشتريات السندات وبين معدل الفائدة.
- العديد من أعضاء الفيدرالي الأمريكي سيعدلون وجهة النظر بشأن مشتريات السندات إذا ما أثر متحور دلتا الجديد على الاقتصاد بشكل أكبر من المتوقع، وأعاق تحقيق أهداف الفيدرالي الأمريكي.
- يرى المشاركون بأن أسعار المنازل ارتفعت بسرعة، ولكن ليس من المتوقع حدوث صدمات تضخمية.
- تم تعديل توقعات التضخم بشكل أكبر في ظل البيانات الاقتصادية.
- من المتوقع انخفاض التضخم خلال النصف الثاني من العام الجاري.
- من المتوقع استمرار التضخم أعلى 2% بنهاية العام.
- مشكلات العرض الجزئي تسببت في ارتفاع التضخم، ومن المتوقع أن تتباطأ أسعار الوارادت بقوة.
- من المرجح انخفاض أسعار التضخم دون 2% في العام المقبل، قبل أن يرتفع بشكل طفيف إلى 2% في 2023.
- المخاطر التي تهدد التوقعات الاقتصادية تميل إلى الجانب السلبي، وهناك حالة من عدم اليقين مرتفعة بالنسبة للتوقعات الاقتصادية.
- مسار الوباء أصبح أكثر سلبية حاليا مقارنة بالافتراض الأساسي لأعضاء الفيدرالي الأمريكي بأنه سيكون أفضل بالفترة المقبلة.
- المخاطر المتعلقة بالتضخم تميل إلى الجانب الصاعد، ولكن البيانات الأخيرة تكشف بأن ارتفاع التضخم نتيجة مشاكل الإمداد ولكنه سوف يتلاشى بشكل أبطأ مما يعتقده أعضاء الفيدرالي الأمريكي.
- الفيدرالي الأمريكي ملتزم بتحقيق أهدافه فيما يتعلق بالتضخم وسوق العمل، وسوف يتخذ ما يلزم من أدوات لتحقيق هذه الأهداف.