كورودا: الاقتصاد الياباني يعاني بسبب حالة الطوارئ

فيما يلي أهم التصريحات الصادرة عن محافظ بنك اليابان، كورودا، اليوم الأربعاء:

• لا يزال الاقتصاد الياباني يعاني من الضغوط بسبب حالة الطوارئ.
• من المرجح أن يتعافى الاقتصاد في اليابان مع ارتفاع الطلب الخارجي ووجود الدعم النقدي والحكومي.
• يجب أن نكون أكثر يقظة لتطورات السوق العالمية والاقتصادات الخارجية.
• من المرجح أن يستأنف الاقتصاد في اليابان مسار النمو المستدام.
• نتوقع ارتفاع النفقات الرأسمالية في اليابان بشكل أكبر مع تحسن أرباح الشركات.
• لا تزال ظروف العمل والدخل ضعيفة لكنها نجحت في تجنب التدهور الحاد بفضل الدعم الحكومي.
• حالة عدم اليقين بشأن التوقعات الاقتصادية لليابان مرتفعة في الوقت الحالي.
• يمثل تطور وباء كورونا أكبر خطر على الاقتصاد بسبب تأثيره على الاقتصاد المحلي والخارجي.
• تميل المخاطر التي يتعرض لها الاقتصاد الياباني إلى الجانب السلبي.
• من المحتمل أن يكون تأثير تخفيض رسوم الهاتف المحمول على مؤشر أسعار المستهلكين في اليابان مؤقتا.
• لا نتوقع أن يعود الاقتصاد في اليابان إلى الانكماش.
• تطورات الأسعار تتطلب الانتباه بسبب حالة عدم اليقين.
• سوف يدرس بنك اليابان تمديد برنامج الإغاثة من فيروس كورونا مع التركيز على التأثير الوباء.
• سيقوم بنك اليابان بتيسير السياسة النقدية بشكل أكبر دون تردد إذا لزم الأمر.
• يعمل بنك اليابان على توفير مساحة للاستجابة بمرونة للتغيرات المفاجئة في الاقتصاد والتطورات المالية.
• يبدو أن أدوات السياسة النقدية في بنك اليابان أصبحت أكثر تعقيدا حيث تهدف إلى استدامة التسهيلات لفترة أطول مع التركيز على تأثير ذلك على الاقتصاد.
• سيواصل بنك اليابان الحفاظ على التيسير النقدي لتحقيق التزاماته المتعلقة باستقرار الأسعار.
• التركيز على المدى القريب هو الاستجابة لتأثير الوباء على الاقتصاد.
• سيظل النشاط الاقتصادي في اليابان دون مستويات ما قبل وباء كورونا في الوقت الحالي.
• البنوك الإقليمية لديها احتياطيات رأسمالية كافية لكن بيئة العمل الحالية متدهورة للغاية.

جاءت تلك التصريحات عقب يوم واحد من صدور بيانات النمو الاقتصادي في اليابان خلال الربع الأول من العام الجاري والتي أظهرت انكمش الاقتصاد في اليابان بصورة تجاوزت توقعات الأسواق، حيث تراجع مؤشر الناتج المحلي الإجمالي في اليابان بنسبة 1.3% خلال الربع الأول بأسوأ من التوقعات بتسجيل انخفاض بنحو 1.1%، ويرى الخبراء أن السبب في هذا التراجع يعود إلى فرض حالة الطوارئ في البلاد لاحتواء انتشار كورونا.