تغطية حية: اليوم الثاني من شهادة جيروم باول أمام الكونجرس الأمريكي

فيما يلي أبرز ما ورد ضمن شهادة محافظ الفيدرالي الأمريكي جيروم باول أمام لجنة الخدمات المالية داخل الكونجرس:

تعليق رئيسة اللجنة على الأوضاع الاقتصادية

• فيروس كورونا أضر بقوة بالاقتصاد الأمريكي.
• منذ بداية الفيروس ونحن نعاني من تداعيات الفيروس.
• نجن سعداء بوجود الرئيس بايدن على رأس الإدارة الأمريكية وخطته لاحتواء الفيروس.
• الإدارة الأمريكية تعمل على إعادة الاقتصاد الأمريكي للتعافي من تداعيات الفيروس سريعا.
• نحن نعمل على تشريعا لتسريع التعافي من الفيروس.
• الفيروس أضر بالشركات الصغيرة والمؤسسات المالية.
• لدينا الكثير لعمله من أجل مساعدة الاقتصاد الأمريكي على التعافي.

باول يقرأ نص الشهادة:

• الفيدرالي الأمريكي ملتزم بتحقيق أهدافه.
• اتخذنا الكثير من الإجراءات لدعم الاقتصاد الأمريكي سريعا في التعافي من تداعيات كورونا.
• أرقام إصابات كورونا انخفضت بشكل ملحوظ وهو ما يشكل تطورا هاما.
• عمليات التلقيح تشير إلى احتمالية عودة الأمور إلى طبيعتها.
• التعافي الاقتصادي رغم ذلك لا يزال ضعيفا.
• النشاط الاقتصادي في سوق العمل تباطأ بشكل ملحوظ.
• معدل البطالة لا يزال مرتفعا، ومعدلات المشاركة في سوق العمل لا تزال دون معدلات قبل الأزمة.
• ارتفاع معدلات فقدان الوظائف ارتفعت بشكل كبير.
• التضخم انخفض بشكل واضح خلال العام الماضي.
• التضخم لا يزال دون الهدف المحدد له.
• لا يجب التراخي في تقدير المخاطر التي تواجهنا.
• عمليات تلقيح المواطنين بلقاح كورونا ستساعدنا سريعا على العودة للأمور الطبيعية مجددا.
• الاقتصاد الأمريكي تغير كثيرا بسبب الفيروس.
• نحاول استخدام كل الأدوات المتاحة لتحقيق أهداف التوظيف والتضخم.
• تم التأكيد على أن تحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل يمثل أولوية قصوى لنا.
• السياسة النقدية لن تتغير اعتمادا على بيانات سوق العمل فقط.
• ارتفاع التضخم فوق الهدف أعلى 2% لفترة مؤقتة لن يؤثر على قراراتنا.
• من المتوقع الإبقاء على الفائدة والسياسة النقدية الحالية حتى تحقيق هدف التضخم واستقراراه أعلاه لفترة من الوقت، والاستغلال الأمثل لسوق العمل.
• الاقتصاد الأمريكي لا يزال بعيدا عن أهداف الاستغلال الأمثل لسوق العمل، وتحقيق أهداف التضخم.
• سوف نستغرق بعض الوقت لتحقيق هذه الأهداف.
• الفيدرالي الأمريكي ملتزم باتخاذ كل ما يلزم من أدوات لدعم الاقتصاد، وتحقيق أهدافنا.

باول يجيب على تساؤلات أعضاء اللجنة:

• يوجد الكثير من الضعف في سوق العمل، بما يجعلنا بعيدا عن أهدافنا.
• نحن نأمل في أن تكون البيانات الاقتصادية أفضل خلال الشهور المقبلة نحو تحقيق أهدافنا.
• نأمل في أن تتحسن الأوضاع بسوق العمل، وأن يرتفع التضخم أعلى 2% لفترة من الوقت.
• نحاول بذل كل الجهود لتحقيق تلك الأهداف.
• قد نحتاج إلى تشريعات إضافية على سبيل المثال للمساعدة في تحقيق أهدافنا.
• لدينا نظام بنكي هو الأفضل عالميا على ما أعتقد.
• السيطرة على وباء كورونا بأسرع وقت ممكن هو التحدي الأكبر أمامنا حتى نضمن عودة الناس إلى وظائفهم.
• التغير المناخي يمثل قضية مهمة للغاية، ودورنا يتمثل في التأكيد على أن المؤسسات المالية تأخذ في اعتبارها قضية التغير المناخي وكيفية التعامل معها.
• نجري المزيد من الدراسات والأبحاث حول تداعيات التغير المناخي الاقتصادية.
• المؤسسات المالية تعمل على دراسة تداعيات التغير المناخي حاليا، ولكن أمامنا الكثير من الوقت لمعرفة ذلك.
• ليس لدينا تصور أساسي حول كيفية ارتفاع التضخم أعلى 2%.
• نحن نعتقد بأننا يمكننا تحقيق هدف التضخم بشكل مستدام وربما نحتاج إلى أكثر من 3 سنوات.
• البنوك الأمريكية في وضع جيد، والبنوك الأمريكية الكبرى تعاملت مع الأزمة جيدا.
• المؤسسات البنكية قوية للغاية، ونحن في وضع مختلف عما كان عليه خلال الأزمة المالية العالمية.
• نحن نريد التعافي الاقتصادي من تداعيات الفيروس وبشكل عادل.
• الكونجرس قد يقوم بالكثير من المهام في هذا الشأن.
• ضعف الاقتصاد الأمريكي حاليا غير معتاد، وبخاصة وأن القطاع الخدمي يعاني بسبب الفيروس، وتسبب في معاناة العاملين في المطاعم والفنادق وغيرها من الخدمات.
• مع استمرار عمليات تلقيح المواطنين، نأمل في أن نستمر في طريقنا نحو عودة الاقتصاد الأمريكي إلى طبيعته.
• الشركات الصغرى تواجه تحديات كبيرة، ولا يمكن التعليق على التشريعات التي تحتاجها حاليا.
• وفقا لبعض المقاييس فإن بعض أسعار الأصول مرتفعة.
• هناك تباينا حيال حدوث فقاعات في الأصول.
• هناك الكثير من التحديات التي تواجه القطاع الفندقي والضيافة، والقطاع الخدمي بشكل عام.
• الاقتصاد الأمريكي لا يزال يعاني من الضعف.
• نتوقع ارتفاع التضخم بشكل مؤقت.
• لا نتوقع ارتفاع التضخم بشكل دائم في ظل العوامل الحالية، وإذا حدث ذلك، فلدينا الأدوات المناسبة للتعامل معه.
• نحن لدينا الأدوات للتصرف بعيدا عن الاعتبارات السياسية.
• التعددية تمثل أولوية قصوى بالنسبة للفيدرالي الأمريكي، ونحن نعمل على تمثيل الجميع.
• عندما نجد المرشحين المناسبين يتم تعيينهم داخل الفيدرالي الأمريكي.
• نحن نبذل قصارى جهدنا، وسنكون سعداء بأي مقترحات لتعزيز التعددية داخل الفيدرالي الأمريكي.
• نحاول التأكد من المؤسسات الأمريكية قادرة على التصدي لكل التحديات ومن ضمنها التغير المناخي بالتأكيد.
• نعتقد بأن التضخم سيرتفع بناءا على بعض التصورات، ولكن ذلك لن يدوم طويلا، وليس لدينا تصور عن مدى استدامة ارتفاع التضخم.
• هناك الكثير من القطاعات التي تضررت من فيروس كورونا ونحاول مساعدتهم.
• الفيدرالي الأمريكي ليس جزءا من المناقشات حيال التحفيزات المالية.
• الاقتصاد لا يعمل بكامل قوته بسبب الفيروس، وهذه القطاعات ستعود إلى كامل طاقته عندما يستعيد الناس ثقتهم مجددا.
• مع انخفاض أعداد الإصابات، فمن المتوقع أن نسجل المزيد من التوظيف خلال الفترة المقبلة.
• تلقيح المواطنين ضد الفيروس، والسيطرة على الوباء من شأنها أن تجعل الاقتصاد يعود إلى طبيعته مجددا.
• نحن نركز على معدلات البطالة، ومعدلات المشاركة في سوق العمل، ونضع ذلك ضمن اعتباراتنا.
• نأمل في أن يستعيد الناس وظائفهم مع السيطرة على الفيروس.

باول مستمر في الإجابة على تساؤولات أعضاء اللجنة المالية:

• سياسات التغير المناخي يجب أن تأتي من صناع القرار المنتخبين وليس من قبل الفيدرالي الأمريكي.
• في الوقت الحالي، السياسات المالية مناسبة وتعمل على دعم الاقتصاد وتؤدي دورا هاما.
• ليس من المناسب المشاركة في المناقشات حول حزمة التحفيز المالية.
• على المدى الطويل، قد نحتاج إلى سياسات إضافية من أجل تحقيق أهدافنا.
• الكثير من النساء فقدوا وظائفهم بسبب الفيروس، وإغلاق المطاعم والفنادق والمدارس، وهو ما تسبب في فقدان النساء لوظائف أكثر من الرجال، وعندما تعود هذه القطاعات للعمل مجددا، فالكثير من النساء سيعودون إلى أعمالهم.
• لدينا ثقة في أن يعود الناس إلى وظائفهم في القطاعات المختلفة مع عودة الاقتصاد للعمل مجددا.
• مع عودة الاقتصاد للعمل، سيحتاج إلى المزيد من الوظائف وهو ما يدعم عودة التوظيف مجددا.
• الاقتصاد الأمريكي قد ينمو بنسبة 6% خلال العام الجاري.
• مسار النمو الاقتصادي سيعتمد على تطورات الفيروس وتلقيح المواطنين باللقاح، وعودة الاقتصاد للعمل.
• إذا استطعنا السيطرة على الوباء، فسوف نحقق معدلات نمو بين 5% و 6%.
• السيناريو الأساسي يتمثل في نمو الاقتصاد بقوة في ظل السيطرة على فيروس كورونا.
• لدينا أسباب للتفاؤل حيال النصف الثاني من العام الجاري إذا سيطرنا على الفيروس.
• اقتصاد ما بعد الوباء سيكون مختلفا عن الاقتصاد قبل كورونا.
• التحفيز المالي والنقدي سيعمل على دعم التعافي الاقتصادي.
• الفيدرالي الأمريكي ملتزم باتخاذ من إجراءات لدعم الاقتصاد.
• نحاول العودة إلى مستويات التوظيف القوية، ونمو الأجور، وهذا ما استطاعنا فعله.
• الدولار الرقمي يمثل أولوية للفيدرالي الأمريكي.
• الدولار الأمريكي يمثل عملة الاحتياط الأولى عالميا، وتوجد أسباب لذلك.
• من المهم أن نحافظ على أن يكون الدولار الأمريكي عملة الاحتياط الأولى، وليست لدينا مخاوف تجاه ذلك حاليا.
• أعتقد بأن الاقتصاد الأمريكي سيكون في وضع أفضل خلال النصف الثاني.
• الفيدرالي قام باتخاذ إجراءات عديدة لدعم الاقتصاد وليس خفض الفائدة فقط.
• لا نزال بعيدين جدا عن أهدافنا، ولكننا نعمل حاليا على تحقيقها وعدم البقاء بعيدا عنها.
• يجب سؤال من انتخبهم المواطنون حول ضخ حزمة تحفيز مالي وليس الفيدرالي من يتم مساءلته.
• إغلاق المدارس يؤثر بقوة على التوظيف وبخاصة على النساء والذين يقومون بأعمال الرعاية للأطفال ويتركون أعمالهم.
• ليست لدينا الشفافية حول النمو الاقتصادي في الصين.

انتهى اليوم الثاني من شهادة جيروم باول أمام الكونجرس

في أعقاب انتهاء شهادة جيروم باول، تستمر الضغوط على مؤشر الدولار الأمريكي والذي سجل نحو 90.19 نقطة بارتفاع طفيف قدره 0.03% فقط، وأسعار الذهب تستقر عند 1798 دولار للأوقية حاليا.