ملخص السياسة النقدية الصادر عن بنك إنجلترا - ديسمبر
- قررت لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا الإبقاء على الفائدة عند مستويات 0.10%.
- قررت لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا الإبقاء على حجم برنامج مشتريات الأصول عند 875 مليار جنيه استرليني.
- أزمة فيروس كورونا تضغط بشكل قوي على مستويات الإنفاق الاستهلاكي بشكل أسوأ مما كان متوقع في أغسطس الماضي.
- تعتمد توقعات بنك إنجلترا على افتراض أن بريطانيا ستنجح في الوصول لاتفاق تجارة حرة مع الاتحاد الأوروبي بعد إتمام البريكست.
- من المتوقع أن يتراجع الناتج الإجمالي المحلي في الربع الرابع من العام الجاري 2020 ليشهد تعافي في بداية العام المقبل مع رفع قيود الإغلاق.
- من المتوقع أن يرتفع معدل البطالة خلال الفترة المقبلة.
- إقرار برامج التطعيم باستخدام لقاح كورونا من المتوقع أن يكون لها أثر إيجابي في تقليل المخاطر الهبوطية.
- تفاعلت الأسواق المالية بشكل إيجابي مع أنباء لقاح كورونا وهو ما سيكون له أثر إيجابي على الاقتصا البريطاني.
- مشاركة الاقتصاد البريطاني في الناتج المحلي العالمي من المتوقع أن تكون أقل من التوقعات بعد العودة لفرض قيود الإغلاق بشكل موسع.
- بلغ النمو الاقتصادي للناتج المحلي البريطاني في أكتوبر 0.4% ليظل النمو أدنى من مستوياته في الربع الرابع من العام الماضي بنحو 8%.
- من المتوقع أن تؤثر إجراءات الإغلاق بشكل سلبي على نمو الناتج المحلي خلال الربع الأول من العام القادم.
- من المتوقع أن تساعد إجراءات الدعم المالي في نمو الناتج المحلي ليصل إلى المستويات المتوقعة بنحو 1% على أساس سنوي.
- التطورات في سوق العمالة يشوبها حالة من الغموذ؛ لكن البيانات تشيهر إلى ارتفاع معدل البطالة نحو 4.9% خلال الربع الثالث من العام ولكن بعض المؤشرات تشير إلى أن التدهور في سوق التوظيف أكثر من ذلك.
- تراجع مؤشر أسعار المستهلك إلى 0.3% في نوفمبر بعد تسجيل 0.7% في أكتوبر ويعكس ذلك التأثير السلبي المباشر وغير المباشر لجائحة كورونا على الاقتصاد.
- من المتوقع أن ترتفع مستويات التضخم إلى مستهدفاتها خلال فصل الربيع مع اقتراب خفض ضريبة القيمة المضافة من نهايته.
- الصورة العامة لأداء الاقتصاد لازال يشوبها قدر كبير من الضبابية بسببب استمرار ضغوطات فيروس كورونا وما يفرضه من اتباع إجراءات تشديدية.
- سيظل التركيز الأكبر في السياسات النقدية نحو معدلات التضخم ولجنة السياسة النقدة مستعدة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لتطورات الأوضاع من أجل الوصول لأهداف التضخم.
- لجنة السياسة النقدية لاتعتزم التخفيف من سياستها التوسعية حتى يكون هناك مؤشرات واضحة على تحقيق اقتراب قوي وواضح من هدف التضخم عند 2%.