مبيعات التجزئة (ربع سنوي)

ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ

• ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻬﺬا اﻻﺻﺪاﺭ

  تم تأجيل الموعد الإصدار بسبب تعرض البلاد لزلزال شديد، ولم يتم تحديد موعد بديل. تم تسريب النتائج قبل أربعة أيام من موعدها الأصلي، وتم وضع القراءة ما بين الأقواس حتى يتم الإعلان عن النتائج بشكل رسمي من المصدر، حيث قد تتغير تلك القراءة عند الإصدار الرسمي.

• ﻳﻘﻴﺲ

  يقيس المؤشر التغير في القيمة الإجمالية لمبيعات التجزئة المعدلة حسب التضخم في نيوزيلندا. وباعتبار أن الاستهلاك يساهم بشكل كبير في إجمالي الناتج المحلي النيوزلندي، فارتفاع مبيعات التجزئة يمكن أن يكون دليل على ارتفاع الطلب والتالي ارتفاع التضخم. وبينما يعد النمو الاقتصادي القوي أمرا جيدا للاقتصاد النيوزلندي، إلا أن معدل النمو غير المستقر وارتفاع التضخم قد يؤديان إلى حالة من عدم الإستقرار. فضلا عن قيام البنك الاحتياطي النيوزلندي بتدخل تصحيحي. وقد تغيرت دورية الإصدار حديثا من شهرية إلى ربع سنوية. وقراءة المؤشر هي عبارة عن التغير في نسبة مبيعات التجزئة مقارنة بالربع السنوي السابق ونسبة مبيعات التجزئة مقارنة بالعام الماضي.

• اﻟﺘـــــﺄﺛﻴﺮ

  الحقيقي أكبر من المتوقع جيد للعملة

• ﻣﻼﺣﻈﺎﺕ

  إذا جاءت قراءة المؤشر أعلى من المتوقع، يعتبر ذلك إيجابيا للدولار النيوزلندي. أما إذا جاءت القراءة دون المتوقع، يؤثر ذلك سلبيا على الدولار النيوزلندي.

• ﺃﻫﻤﻴﺔ اﻟﺤﺪﺙ ﻟﻠﻤﺘﺪاﻭﻟﻴﻦ

  يعتبر مقياس أساسي للإنفاق الاستهلاكي، الذي يمثل غالبية النشاط الاقتصادي بشكل عام ويؤثر على أسواق الأسهم والسندات. فبالنسبة لأسواق الأسهم، ينعكس النمو الاقتصادي القوي في تحسن أرباح الشركات وارتفاع أسعار الأسهم. أما بالنسبة للسندات، تتجه الأنظار صوب فكرة هل تسير وتيرة النمو الاقتصادي بشكل جيد قد تؤدي إلى الضخم أم لا. وغالبا ما يكون هناك حدا فاصل لسير الاقتصاد نحو نمو قوي ونمو مفرط (تضخمي). يوضح مؤشر مبيعات التجزئة اتجاهات الأنواع المختلفة لتجارة التجزئة، لذلك تساعد هذه الاتجاهات المستثمرين على تحديد الفرص الاستثمارية من دون الحاجة إلى انتظار التقرير الربع سنوي أو السنوي للشركات. على الرغم من تأخر صدور قراءة المؤشر مقارنة ببيانات التجزئة لدول أخرى، إلا أنها المقياس الأول للإنفاق الاستهلاكي ويكون لها تأثير قوي على الأسواق.

• ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﻣﻮاﻋﻴﺪ اﻹﺻﺪاﺭ

  يصدر على أساس ربع سنوي في غضون 45 يوم عقب انتهاء كل ربع عام.