نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي - نوفمبر
فيما يلي أبرز النقاط الواردة ضمن نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي خلال شهر أكتوبر الماضي:
- فيروس كورونا والقيود التي تم اتخاذها لاحتوائها لا تزال تؤثر على النشاط الاقتصادي في الولايات المتحدة وخارجها.
- الاقتصاد الأمريكي تعافى بوتيرة متسارعة خلال الربع الثالث من العام الجاري، ولكنه لا يزال دون مستوياته في بداية العام الحالي.
- الأوضاع في سوق العمل تحسنت خلال سبتمبر الماضي، وذلك على الرغم من تباطؤ وتيرة التعافي مؤخرا.
- التوظيف لا يزال دون مستوياته في بداية العام.
- مؤشر أسعار المستهلكين على أساس سنوي عاد إلى مستوياته في بداية العام، ولكنه لا يزال دون مستوياته في يناير وفبراير الماضيين.
- بعض أعضاء لجنة السياسة النقدية في الاحتياطي الفيدرالي يتوقعون تمديد مشتريات البنك من السندات.
- المشاركون يعتقدون بأن الاجراءات الحالية والتيسير النقدي لهم فعالية في دعم الاقتصاد الأمريكي.
- التعديلات الفورية على مشتريات السندات قد لا تكون ضروروية.
- قد تحدث تطورات جديدة تقتضي إجراء تعديلات على مشتريات السندات من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
- المشاركون في الاجتماعي يرون بأنه يجب التأني قبل اتخاذ قرارات بشأن مشتريات السندات.
- المشاركون يعتقدون بأن الفيدرالي الأمريكي سيواصل مشتريات السندات بنفس الوتيرة الحالية في العام المقبل، وبوتيرة أقل في السنوات المقبلة.
- معدلات التوظيف في سبتمبر كانت قوية، ولكنها كانت أقل من الشهور الماضية.
- معدل البطالة انخفض إلى 7.9% خلال سبتمبر الماضي.
- معدل التضخم على أساس سنوي سجل 1.4% خلال سبتمبر الماضي.
- معدل التضخم الأساسي سجل نموا بنسبة 1.5% على أساس سنوي بنهاية سبتمبر.
- استثمارات قطاع الأعمال سجلت نموا قويا بدعم من النمو الاقتصادي خلال الربع الثالث.
- قطاع الإسكان سجل نشاطا قويا خلال الربع الثالث.
- لقد انخفض عجز الميزان التجاري للولايات المتحدة خلال سبتمبر الماضي، وذلك بعد أن كان قد ارتفع بشكل ملحوظ خلال أغسطس الماضي.
- لم تتغير توقعات الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشكل ملحوظ، ومن المتوقع أن تستقر قرب المستويات المنخفضة للسندات حتى نهاية عام 2023.
- التوقعات تشير إلى أن أول رفع للفائدة الأمريكية قد يحدث خلال عام 2024.
- ارتفاع وتيرة إصابات كورونا مؤخرا وبخاصة في أوروبا يشكل مخاطر هبوطية على الاقتصاد.
- توقعات النمو الاقتصادي والبطالة لم تتغير مقارنة بما كانت عليه خلال سبتمبر الماضي وبخاصة مع غياب التوافق حول حزمة التحفيز الأمريكية.
- من المتوقع ارتفاع التضخم إلى الهدف المحدد له عند 2% بعد عام 2023 مع استمرار السياسات التسهيلية.
- المشاركون يعتقدون بأنه من الأنسب زيادة مشتريات الفيدرالي الأمريكي من سندات الخزانة وعلى الأقل بنفس الوتيرة الحالية.
- من المتوقع الإبقاء على الفائدة عند مستوياتها الحالية لفترة طويلة.
- لجنة السياسة النقدية في الاحتياطي الفيدرالي ستواصل مراقبة التطورات واتخاذ ما يلزم من إجراءات على حسب الضرورة.
- الفيدرالي الأمريكي مستعد لتعديل أداوت السياسة النقدية في ضوء التطورات والمخاطر الاقتصادية.
- الفيدرالي الأمريكي يراقب تطورات الصحة العامة، وسوق العمل، والضغوط التضخمية، والأوضاع المالية والتطورات الدولية.
وخلال تداولات في أسواق العملات، فوركس ، يحاول الدولار الأمريكي التعافي من الخسائر التي سجلها اليوم، حيث يستقر مؤشر الدولار حاليا أعلى مستويات 92 نقطة، ويتم تداوله تحديدا عند مستويات 92.05 نقطة حاليا.